وَأَخْبرنِي غير وَاحِد أَنه كَانَ أَولا كثير الهجو والوقيعة فِي النَّاس ثمَّ أناب بعد ذَلِك وأقلع وَحج وألزم نَفسه أَنه فِي كل يَوْم ينظم قصيدة يمدح بهَا سيدنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنه فِي وَقت عزم على الْعود لزيارة أَهله بالغرب فَرَأى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْمَنَام فَقَالَ لَهُ يَا أَبَا البركات كَيفَ ترْضى بفراقنا أَو مَا هَذَا مَعْنَاهُ فَعَاد وَبَطل الْمُضِيّ إِلَى أَهله
ابْن أَيمن الْمَالِكِي اسْمه مُحَمَّد بن عبد الْملك
أم أَيمن الصحابية اسْمهَا بركَة
الْأَئِمَّة الاثنا عشر الَّذين للشيعة أَوَّلهمْ عَليّ بن أبي طَالب وَالْحسن بن عَليّ بن أبي طَالب وَالْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب وَعلي بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب زين العابدين والباقر مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب وجعفر بن مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب الصَّادِق رَضِي الله عَنْهُم أَجْمَعِينَ ومُوسَى الكاظم بن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب وَالرِّضَا عَليّ بن مُوسَى بن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب وَمُحَمّد التقي بن عَليّ بن مُوسَى بن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب وَعلي التقي بن مُحَمَّد بن عَليّ بن مُوسَى بن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب وَالْحسن الزكي بن عَليّ بن مُحَمَّد بن عَليّ بن مُوسَى بن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب وَمُحَمّد الْغَائِب بن الْحسن بن عَليّ بن مُحَمَّد بن عَليّ بن مُوسَى بن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن أبي طَالب