(سكانها أهل الْقُبُور كَأَنَّمَا ... قد بعثرت وهم وقُوف فِيهَا)
(لَا فَخر أَن ملك تملك ثغرها ... وَلَقَد تولى الْخَيْر عَن واليها)
(وَلَئِن قضى قَاضِي بهَا فَلَقَد قضى ... حَقًا وَلَكِن نحبه قاضيها)
الْأَمِير مجد الدّين ابْن ودَاعَة مُحَمَّد بن الْحُسَيْن بن ودَاعَة الْأَمِير مجد الدّين حدث بِالْبَعْثِ عَن ابْن اللتي توفّي سنة ثَمَانِينَ وست ماية
علم الدّين ابْن رَشِيق الْمَالِكِي مُحَمَّد بن الْحُسَيْن بن عَتيق بن الْحُسَيْن بن رَشِيق الْأَمَام الْمُفْتِي علم الدّين أَبُو عبد الله الربعِي الْمصْرِيّ الْمَالِكِي وَالِد القَاضِي زين الدّين مُحَمَّد سمع من عَليّ بن الْمفضل وَابْن جُبَير البلنسي وَعبد الله بن مجلي روى عَنهُ الدواداري والمصريون توفّي سنة ثَمَانِينَ وست ماية
أَبُو الْفرج مُحَمَّد بن الْحُسَيْن بن الْحسن أَبُو الْفرج ولد بهيت سنة خمس وَتِسْعين وَأَرْبع ماية وَسكن بَغْدَاد وَكَانَ فَاضلا لَهُ شعر مِنْهُ قَوْله
(يَا رَاقِدًا اسهر لي مقلة ... عزيزرة عِنْدِي وأبكاها)