(فَخَالف بخلفي كل خلق مهذب ... وَإِلَّا تخالفني فَخَالف إِذا خَالِي)
أَخُو أمه
(وَإِنِّي حَلِيف للسماحة والندى ... كَمَا اخْتلفت عبس وذبيان بالخال)
مَوضِع
(وثالثنا فِي الْحلف كل مهند ... لما ريم من صم الْعِظَام بِهِ خَال)
قَاطع قَالَ أَبُو الطّيب وَلما ظننا أَن من سمع هَذِه الأبيات رُبمَا خَال صَاحبهَا قد زَاد على الْخَلِيل وَأَنه لما تعرض لشَيْء تقصاه رَأينَا أَن نبين أَنه بِخِلَاف هَذِه الصُّورَة وَأَنه قد ترك أَكثر مِمَّا أَخذ وأغفل أَكثر مِمَّا أورد وَقد بَقِي عَلَيْهِ من هَذِه القافية مَا نَحن ناظموه أبياتاً ومعتذرون من تقصيرنا فِيهِ إِذْ المُرَاد إِيرَاد القوافي دون التعمد لنقد الشّعْر والأبيات
(ألم بِربع الدَّار بَان أنيسه ... على رغم أهل اللَّهْو قفراً بِذِي الْخَال)
)
مَوضِع
(مساعد خل أَو مقض ذمامه ... ومحيي قَتِيل بعد ساكنه خَال)
(خلا مِنْهُم من حَيْثُ لم تخل مهجتي ... وَمن يخل من نؤي وأورق كالخال)
أَوْرَق الرماد وَالْخَال الْجَبَل الْأسود
(وَكم حللت أَيدي النَّوَى وصروفها ... على الزَّمن الْخَالِي المحبين بالخال)
ثوب يستر بِهِ الْمَيِّت
(تبصر خليلي الرّبع يثعب دَائِما ... بقلب من الوجد الَّذِي حل فِي خَالِي)
فارغ البال
(ألم ترني أرعى الْهوى من جوانحي ... رياضكم بِالْمَرْءِ ذِي النعم الْخَال)
الرجل الْحسن الْقيام على المَال
(أَذُوق أمريه بِغَيْر تكره ... مذاقة موفور على جزعه خَال)
من قَوْلهم خل على اللَّبن إِذا لزمَه وَلم يتعده
(وأسكن مِنْهُ كل زَاد مضلة ... وآلف ربعا لَيْسَ من مألف الْخَال)
خلى بِالْمَكَانِ إِذا لزمَه وَلم يُفَارِقهُ
(وَكم أنتضي فِيهِ سيوف عزائم ... وأنضو ثِيَاب الْبدن عَن جمل خَال)
الْجمل الضخم البادن