طلبت مِنْهُ ذكر شَيْء من حَاله ومولده وتصانيفه لأستعين بذلك على هَذِه التَّرْجَمَة فَكتب مسموعاته وأشياخه ومصنفاته وَلم يكْتب شَيْئا من نظمه فَكتبت إِلَيْهِ من السَّرِيع
(مولَايَ يَا قَاضِي الْقُضَاة الَّذِي ... أبوابه من دَهْرنَا حرز)
(أفدتني تَرْجَمَة لم تزل ... بِحسن أقمار الدجى تهزو)
(لبست مِنْهَا حلَّة وشيها ... أعوزه من نظمك الطرز)