وَمن تصانيفه تَفْسِير الْقُرْآن كتاب الْحُدُود الْأَكْبَر كتاب الْحُدُود الْأَصْغَر كتاب مَعَاني الْحُرُوف كتاب شرح الصِّفَات كتاب شرح الموجز لِابْنِ السراج كتاب شرح الْألف وَاللَّام لِابْنِ الْمَازِني كتاب شرح مُخْتَصر الْجرْمِي كتاب إعجاز الْقُرْآن كتاب شرح أصُول ابْن السراج كتاب شرح سِيبَوَيْهٍ كتاب الْمسَائِل المفردة من كتاب سِيبَوَيْهٍ كتاب شرح الْمدْخل للمبرد كتاب التصريف كتاب الهجاء كتاب الايجاز فِي النَّحْو كتاب الِاشْتِقَاق الْأَكْبَر كتاب الِاشْتِقَاق الْأَصْغَر كتاب الألفات فِي الْقُرْآن كتاب شرح المقتضب كتاب شرح مَعَاني الزّجاج وَقيل لَهُ أَن لكل كتاب تَرْجَمَة فَمَا تَرْجَمَة الْقُرْآن فَقَالَ هَذَا بَلَاغ للنَّاس ولينذروا بِهِ)
الربعِي النَّحْوِيّ عَليّ بن عِيسَى بن الْفرج بن صَالح الربعِي الزهيري أَبُو الْحسن أحد أَئِمَّة النَّحْو كَانَ دَقِيق النّظر جيد الْفَهم وَالْقِيَاس توفّي فِي الْمحرم سنة عشْرين وَأَرْبع مائَة أَخذ عَن أبي سعيد السيرافي وَهَاجَر إِلَى شيراز ولازم الْفَارِسِي أَبَا عَليّ عشْرين سنة فَقَالَ لَهُ أَبُو عَليّ مَا بقيت تحْتَاج إِلَى شَيْء وَلَو سرت من الْمشرق إِلَى الْمغرب لم