وخدم يَعْقُوب الْمَذْكُور فِي عجلون طَبِيبا وَأقَام بقلعتها سِنِين ثمَّ عَاد إِلَى دمشق قلعة دمشق
وَله من الْكتب الشافي فِي الطِّبّ أَربع مجلدات شرح الكليات فِي سِتّ مجلدات شرح الْفُصُول لأبقراط مجلدان جَامع الْعرض حَوَاشِي على بالب القانون شرح الإشارات مسودة وَلم يتم المباحث المغربية مسودة لم يتم مقَالَة فِي حفظ الصِّحَّة كتاب الْعُمْدَة فِي صناعَة الْجراح عشرُون مقَالَة عشرَة علم وَعشرَة عمل جمع فِيهِ جَمِيع مَا يحْتَاج إِلَيْهِ الجرايحي بِحَيْثُ أَنه لَا ينظر مَعَه فِي غَيره من الْكتب
وَلما مَاتَ رثاه الْحَكِيم سيف الدّين أَبُو بكر المنجم بقصيدة أَولهَا