وَقَالَ بشار بن برد شَيْطَان الطاق أشعر مني وَقيل لَهُ وَيحك أما استحييت أما اتَّقَيْت الله أَن تَقول فِي كتاب الْإِمَامَة أَن الله لم يقل قطّ فِي الْقُرْآن ثَانِي اثْنَيْنِ إِذْ هما فِي الغارفضحك طَويلا
وسَاق شَيْطَان الطاق الْإِمَامَة إِلَى مُوسَى بن جَعْفَر وَقطع بِمَوْت مُوسَى وشارك هِشَام بن الحكم)
فِي قَوْله إِن الله تَعَالَى يعلم الْأَشْيَاء بعد وُقُوعهَا وَلَا يعلم أَنَّهَا ستقع وَقَالَ إِن الله تَعَالَى على صُورَة إِنْسَان لقَوْله عَلَيْهِ السَّلَام إِن الله خلق آدم على صُورَة الرَّحْمَن لكنه لَيْسَ بجسم
وَله طَائِفَة من الرافضة ينسبون إِلَيْهِ يعْرفُونَ بالشيطانية وَسَمَّاهُمْ الشهرستاني فِي كِتَابه النعمانية وَقَالَ إِنَّه صنف للرافضة كتبا جمة مِنْهَا كتاب افْعَل لم فعلت وَكتاب افْعَل لَا تفعل وَيذكر