للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

بن الْفضل بن)

عبد الْمطلب الْهَاشِمِي قَالَ أَنا الْمَشَايِخ الْأَرْبَعَة أَبُو شُجَاع عمر بن مُحَمَّد بن عبد الله البسطامي وَأَبُو الْفَتْح عبد الرشيد بن النُّعْمَان بن عبد الرَّزَّاق الْوَلْوَالجيّ وَأَبُو حَفْص عمر بن عَليّ بن أبي الْحُسَيْن الكربيسي الأديب وَأَبُو عَليّ الْحسن بن بشير بن عبد الله الْبَلْخِي النقاش قَالُوا أَنا أَبُو الْقَاسِم أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الله الزيَادي الخليلي أَنا أَبُو الْقَاسِم عَليّ بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْحسن الْخُزَاعِيّ البُخَارِيّ الْمَعْرُوف بِابْن المراغي قِرَاءَة عَلَيْهِ سنة ثَمَان وَأَرْبع مائَة قَالَ أَنا أَبُو سعيد الْهَيْثَم بن كُلَيْب بن سُرَيج بن معقل الشَّاشِي الأديب قِرَاءَة عَلَيْهِ ببخارى سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَثَلَاث مائَة

قَالَ ثَنَا أَبُو عِيسَى مُحَمَّد بن عِيسَى بن سُورَة التِّرْمِذِيّ

الطرطوسي مُحَمَّد بن عِيسَى الطرطوسي التَّمِيمِي قَالَ ابْن عدي هُوَ فِي عداد من يسرق الحَدِيث

توفّي سنة ثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ

الْقرشِي مُحَمَّد بن عِيسَى بن طَلْحَة التَّيْمِيّ الْقرشِي روى عَنهُ الزبير بن بكار قَوْله

(وَلَا تعجل على أحدٍ بظلمٍ ... فَإِن الظُّلم مرتعه وخيم)

(وَلَا تفحش وَإِن ملئت غيظاً ... على أحد فَإِن الْفُحْش لوم)

(وَلَا تقطع أَخا لَك عِنْد ذنبٍ ... فَإِن الذَّنب يغفره الْكَرِيم)

(وَلَكِن داو عودته برقعٍ ... كَمَا قد يرقع الْخلق الْقَدِيم)

(وَلَا تجزع لريب الدَّهْر واصبر ... فَإِن الصَّبْر فِي العقبى سليم)

(فَمَا جزعٌ بمغنٍ عَنْك شَيْئا ... وَلَا مَا فَاتَ ترجعه الهموم)

وَقَالَ

(لَا تلم الْمَرْء على فعله ... وَأَنت منسوبٌ إِلَى مثله)

(من ذمّ شَيْئا وأتى مثله ... فَإِنَّمَا أزرى على عقله)

الْحَنَفِيّ قَاضِي بَغْدَاد مُحَمَّد بن عِيسَى الْفَقِيه الْحَنَفِيّ ابو عبد الله ابْن أبي مُوسَى الضَّرِير

ولي قَضَاء بَغْدَاد زمن المتقي والمستكفي وَكَانَ ثِقَة مَشْهُورا بالفقه والتصون لَا مطْعن عَلَيْهِ

قَتله اللُّصُوص فِي شهر ربيع الأول سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَثَلَاث مائَة

الجلودي رَاوِي مُسلم مُحَمَّد بن عِيسَى بن عمرويه أَبُو أَحْمد النَّيْسَابُورِي الجلودي الزَّاهِد رَاوِي)

صَحِيح مُسلم

سمع وروى وَكَانَ ينتحل مَذْهَب سُفْيَان الثَّوْريّ وبوفاته

<<  <  ج: ص:  >  >>