الْمُضْطَرين رِسَالَة المعونة ذكرى حبيب شرح شعر أبي تَمام معجز أَحْمد شرح شعر أبي الطّيب عَبث الْوَلِيد شرح البحتري تَعْلِيق الخلس إسعاف الصّديق قَاضِي الْحق الحقير النافع فِي النَّحْو الْمُخْتَصر الفتحي اللامع العزيزي فِي شرح شعر المتنبي ديوَان الرسائل مائَة كراس خَادِم الرسائل مَنَاقِب عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ رِسَالَة العصفورين السجعات الْعشْر عون الْجمل شرف السَّيْف شرح بعض سِيبَوَيْهٍ خَمْسُونَ كراساً الأمالي رِسَالَة الغفران رِسَالَة الْمَلَائِكَة تضمين الْآي تَفْسِير الْهمزَة والردف نشر شَوَاهِد الجمهرة وَلم يتم ثَلَاثَة أَجزَاء مجد الْأَنْصَار فِي القوافي دُعَاء سَاعَة الرياشي إسعاف الصّديق الظل الظَّاهِرِيّ ضوء السقط دُعَاء الْأَيَّام السَّبْعَة رِسَالَة على لِسَان ملك الْمَوْت عَلَيْهِ السَّلَام ظهير العضدي نَحْو تظلم السُّور عظات السُّور الرسَالَة الحضية مِثْقَال النّظم عرُوض
وَمن نظم أبي الْعَلَاء المعري فِي رجل اسْمه أَبُو الْقَاسِم
(هَذَا أَبُو الْقَاسِم أعجوبةٌ ... لكلِّ من يدْرِي وَلَا يدْرِي)
لَا ينظم الشّعْر وَلَا يحفظ الْقُرْآن وَهُوَ الشَّاعِر الْمقري وَمِنْه فِي الْغَزل
(يَا ظَبْيَة علقتني فِي تصيدها ... أشراكها وَهِي لم تعلم بأشراكي)
(رعيت قلبِي وَمَا راعيت حرمته ... فَلم رعيت وَمَا راعيت مرعاك)
(أتحرقين فؤاداً قد حللت بِهِ ... بِنَار حبك عمدا وَهُوَ مأواك)
(أسكنته حِين لم يسكن بِهِ سكنٌ ... وَلَيْسَ يحسن أَن تسخي بسكناك)
(مَا بَال دَاعِي غرامي حِين يَأْمُرنِي ... بِأَن أكابد حر الوجد ينهاك)
(وَلم غَدا الْقلب ذَا يأسٍ وَذَا طمعٍ ... يرجوك أَن ترحميه ثمَّ يخشاك)
وَمِنْه
(مِنْك الصدود ومني بالصدود رضى ... من ذَا عليّ بِهَذَا فِي هَوَاك قضى)
(بِي مِنْك مَا لَو غَدا بالشمس مَا طلعت ... من الكآبة أَو بالبرق مَا ومضا)
)
(جريت دهري وأهليه فَمَا تركت ... لي التجارب فِي ود امْرِئ غَرضا)
(إِذا الْفَتى ذمّ عَيْشًا فِي شبيبته ... فَمَا يَقُول إِذا عصر الشَّبَاب مضى)
(وَقد تعوضت عَن كل بمشبهه ... فَمَا وجدت لأيام الصِّبَا عوضا)
وَمِنْه