(فأبرزها بزالُ الدن صرف ... كَمَا انْبَعَثَ النجيع من الْجراح)
قلت شعرٌ جيد غَايَة الأندلسي المقرىء عبد الله بن سُهَيْل بن يُوسُف أَبُو مُحَمَّد الْأنْصَارِيّ الأندلسي المقرىء كَانَ ضابطاً للقراآت عَارِفًا بمعانيها وَهُوَ إِمَام أهل وقته وَكَانَت بَينه وَبَين القَاضِي أبي الْوَلِيد الْبَاجِيّ منافرة عَظِيمَة بِسَبَب مَسْأَلَة الْكِتَابَة وَكَانَ ابْن سهل يلعنه فِي حَيَاته وَتُوفِّي ابْن سهل سنة ثَمَانِينَ وَأَرْبَعمِائَة
الْقشيرِي عبد الله بن سوَادَة الْقشيرِي ثِقَة توفّي فِي حُدُود الْأَرْبَعين وَمِائَة وروى لَهُ مُسلم وَالْأَرْبَعَة
القَاضِي الْعَنْبَري عبد الله بن سوار بن عبد الله بن قدامَة الْعَنْبَري القَاضِي