للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الْمسَائِل والجوابات كتاب إصطلاح مَا غلط فِيهِ أَبُو عبيد فِي غَرِيب الحَدِيث كتاب الرَّد على المشبهة كتاب الْقَلَم كتاب الجوابات الْحَاضِرَة كتاب النَّفس كتاب مَا قيل فِي الْخَيل من الشّعْر كتاب ملح الْأَخْبَار كتاب ذكر النَّبِي ومولده ووفاته كتاب الضواري والبزاة كتاب الفهود كتاب الْكلاب كتاب السماحة كتاب التَّنْبِيه كتاب عُيُون الْأَخْبَار كتاب طَبَقَات الشُّعَرَاء كتاب الْإِبِل كتاب الْوَحْش والرؤيا كتاب مَعَاني الشّعْر كتاب أدب القَاضِي كتاب الرَّد على من قَالَ بِخلق الْقُرْآن كتاب الصّيام كتاب الْمَطَر والرواد كتاب الشّعْر وَالشعرَاء كتاب الْحجامَة وَمن شعره من المقارب

(فيا من مودته بالعيان ... فَإِن غَابَ كَانَت مَعَ الْغَائِب)

(وَيَا من رَضِي لي من وده ... بِفعل امرئٍ قاطعٍ قاضب)

(بأية جرمٍ قد اقصيتني ... وألقيت حبلي على غاربي)

ابْن جُنْدُب الْقَارئ عبد الله بن مُسلم بن جُنْدُب بن حُذَيْفَة بن عَمْرو بن زُهَيْر بن خِدَاش الْهُذلِيّ الْقَارئ أحد قراء الروَاة قَرَأَ عَلَيْهِ نَافِع بن أبي نعيمٍ وَحدث عَنهُ ابْن أبي ذِئْب وَغَيره وَدخل على الْمهْدي مَعَ الْقُرَّاء فَأخذ عشرَة آلَاف درهمٍ ثمَّ دخل عَلَيْهِ فِي الروَاة فَأخذ عشرَة آلَاف دِرْهَم ثمَّ دعِي فِي المغنين فَأخذ عشرَة آلَاف دِرْهَم ثمَّ دعِي فِي الْقصاص فَقَالَ الْمهْدي لم أر كَالْيَوْمِ أجمع لما لم يجمع الله فِي أحدٍ مِنْك وَكَانَ ظريفاً غزلاً وَهُوَ أحد الكملة لما ولي الْحسن بن زيدٍ الْمَدِينَة مَنعه أَن يؤم بِالنَّاسِ فَقَالَ أصلح الله الْأَمِير لم منعتني مقَامي ومقام آبَائِي وأجدادي قبلي فَقَالَ مَنعك مِنْهُ يَوْم الْأَرْبَعَاء يُرِيد بذلك قَوْله من الْبَسِيط

(يَا للرِّجَال ليَوْم الْأَرْبَعَاء أما ... يَنْفَكّ يحدث لي بعد النهى طَربا)

(إِذا لَا يزَال غزالٌ فِيهِ يفتنني ... يهوي إِلَى مَسْجِد الْأَحْزَاب منتقبا)

(يخبر النَّاس أَن الْأجر همته ... وَمَا أَتَى طَالبا لِلْأجرِ محتسبا)

(لَو كَانَ يطْلب أجرا مَا أَتَى ظهرا ... مضمخاً بفتيت الْمسك مختضبا)

)

وَهِي أطول من هَذَا وَله من الْكَامِل

(قل للمليحة فِي الْخمار الْأسود ... مَاذَا صنعت براهبٍ متعبد)

(قد كَانَ شمر للصَّلَاة ثِيَابه ... حَتَّى وقفت لَهُ بِبَاب الْمَسْجِد)

<<  <  ج: ص:  >  >>