وماتين والشيعة يَقُولُونَ أَنه دخل السرداب فِي دَار أَبِيه وَأمه تنظر إِلَيْهِ وَلم يخرج إِلَيْهَا وَذَلِكَ سنة خمس وَسِتِّينَ وماتين وعمره يَوْمئِذٍ تسع سِنِين وَذكر ابْن الْأَزْرَق فِي تَارِيخ ميافارقين انه ولد تَاسِع شهر ربيع الآخر سنة ثَمَان وَخمسين وماتين وَقيل فِي ثامن شعْبَان سنة سِتّ وَخمسين وَهُوَ الْأَصَح وَأَنه)
لما دخل السرداب كَانَ عمره أَربع سِنِين وَقيل خمس سِنِين وَقيل أَنه دخل السرداب سنة خمس وَسبعين وماتين وعمره سَبْعَة عشر سنة وَالله أعلم بِالصَّوَابِ فِي ذَلِك
ابْن سَمَّاعَة مُحَمَّد بن الْحسن سَمَّاعَة الْحَضْرَمِيّ الْكُوفِي قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ لَيْسَ بالقوى توفّي فِي جُمَادَى الْآخِرَة سنة ثلث ماية لِلْهِجْرَةِ