(على يُمناه أحداقٌ صِغارٌ ... تَرامي الماءِ عَنْهَا قد أجنَّه)
(فيرسِلُها إِلَيْهِ وَهِي دِرعٌ ... وتأتيهِ وَقد مُلِئتْ أَسِنَّه)
وَقَالَ فِي رجل كَبِير الذَقن
(جَاءَنَا يَحمِل ذَقناً ... حَسبُك اللهُ وحَسبي)
(شَعرُها لَو كَانَ شِعراً ... كَانَ مثلَ المتنبّي)
(وَهِي فَوق الصَّدْر قد سدَّ ... تهُ شرقٍ لِغَرب)
(لِحيَةٌ رَدَّته فِي النا ... س وَلَا ضرطَةُ وَهب)
وَقَالَ فِي سَودَاء
(رُبَّ سوداءُ وَهيَ بَيضاءُ معنى ... نافَسَ المسكَ عِنْدهَا الكافورُ)
(مِثلُ حَبِّ العيونِ يحسَبه النا ... سُ سواداً وَإِنَّمَا هُوَ نور)
وَمن موشحات ابْن قلاقس نَهيتُ عَن نصحيمن رام أَن يَصحيفما انتهَى وَكَيف للاّئمأن يغتدي الهائمَكما اشتهَى وأباني جؤذرْمن لَحظِهِ مخدَّرٌلَيثُ العَرين مثل الضُحَى مَنظَرْيَروق إِذْ يُنظَرمن الجبين قلت وَقد أسكرلا قولَ من أنكرقُم يَا خدين)
وهاتِ فِي الجُنحِشقيقةَ الصُّبحِفقال هَا ويلاه من ناعمِكالرَشإِ الباغمِقد قَالَ هَا علقته غصناكالبدر با أَسْنَى بل كالصّباح قلتُ وَقد أجنى جناذاك الاقداح بيناهُ فِي شحِّقد عَاد فِي سَحِّفها وَهَا يَا واصلاً صارمبجفنكَ الصارمصبري وهَي بِاللَّه يَا إلفيإنهض إِلَى إلفَيوسَقّني من قهوةٍ صِرفِعن مُقبل الصَّرفلا تنثني وهاتِها تشقِيمن كَاد أَن يشفِيوغَنِّني فِي ابْن أبي الفتحقد انْتهى مدحيفلا انتهَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute