(وَأَنت فِي هَاشم فِي سر نبعتها ... بِحَيْثُ حلت وَسِيطًا لم تكن طرفا)
وَله من الْكتب المصنفة كتاب مآثر بني أَسد وَأَشْعَارهَا
ابْن صَالح الْهَاشِمِي مُحَمَّد بن عبد الْملك بن صَالح بن عَليّ بن عبد الله ابْن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب شَاعِر مَشْهُور أديب كَانَ ينزل أَرض قنسرين وَله مَعَ الْمَأْمُون خبر بَقِي إِلَى أَيَّام المتَوَكل وَجَرت بَينه وَبَين أبي تَمام الطَّائِي والبحتري مخاطبات
وَهُوَ الْقَائِل يرد على أبي الْأَصْبَغ
(أَنا ابْن آل الله فِي هاشمٍ ... حَيْثُ نمى خير وإحسان)
(من نبعةٍ مِنْهَا نَبِي الْهدى ... مورقةٍ وَالْفرع فينان)