قال البخاري: في صحته نظر.
وهو: يزيد بن يزيد.
يأتي. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٥٧)].
• يزيد بن زيد.
عن خولة بنت الصامت: في الظهار.
قال البخاري: في صحته نظر. انتهى.
قلت: هو ابن يزيد، سيأتي. [لسان الميزان (٨/ ٤٩٥)].
• يزيد بن زيد.
عن خولة، قال البخاري: في صحته نظر. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٦٦٢)].
١٤٤٢٢ - يزيد بن سعيد بن ذي عصوان
• يزيد بن سعيد بن ذي عصوان.
من أهل الشام.
يروي عن نافع.
روى عنه الوليد بن مسلم والشاميون.
ربما أخطأ، قاله ابن حبان في الثقات.
قلت: وروى عنه أيضًا يحيى بن صالح الوحاظي حديثه، عَن عَبد الملك بن عمير، عَن أبي بردة، عَن أبيه حديث: أمتي أمة مرحومة … الحديث.
وروى عنه إسماعيل بن عياش والوليد بن مسلم ومروان بن محمد، ذكر ذلك ابن أبي حاتم، عَن أبيه ولم يذكر فيه جرحا.
(ز): [لسان الميزان (٨/ ٤٩٦)].
• يزيد بن سعيد.
من أهل الشام، يروي عن نافع. روى عنه الوليد بن مسلم، والشاميون وربما أخطأ، قاله ابن حبان في «الثقات». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٦٦٥)].
١٤٤٢٣ - يزِيد بن سُفْيَان بن عبيد أبو خَالِد الله بن رَوَاحَة
• يَزيد بن سُفيان أبو خالد.
بَصريٌّ.
عن التَّيمي، ولا يُتابَع على حَديثه، ولا يُعرَف بِالنَّقل، والحَديث يُروى مِن غَير هَذا الوجه بِخِلاف هَذا اللَّفظِ.
حدثنا مُحمد بن هِشام المُستَملي، حَدثنا سُليمان بن الفَضل الزَّيدي، حَدثنا يَزيد بن سُفيان أَبو خالد البَصري، عن سُليمان التَّيمي، عن أَبي عُثمان النَّهدي، عن سَلمان، قال: قال رسول الله ﷺ: لَو كان هذا الدّين مُعَلَّقًا بِالنَّجم لَتَمَسَّك به قَوم مِن أَهل فارِس لرِقَّة قُلُوبهم. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٣٢٨)].
• يزِيد بن سُفْيَان بن عبيد الله بن رَوَاحَة، أبو خَالِد.
يروي عَن سُلَيْمَان التَّيْمِيّ بنسخة مَقْلُوبَة.
روى عَنْهُ عبيد اللَّه بن مُحَمَّد الحَارِثِيّ، لَا يجوز الاحْتِجَاج بِهِ إِذا انْفَرد لِكَثْرَة خطئه ومخالفته الثِّقَات فِي الرِّوَايَات.
رَوَى عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، عَنْ سَلْمَانَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: لَا تَكُنْ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ وَلا آخِرُ، مَنْ يَخْرُجُ مِنْهُ فَإِنَّهُ مَعْرَكَةُ الشيطَانِ أَوْ مَرْبَطُهُ، وَبِهِ تُنْصَبُ رايته.
وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ: قَالَ: رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ كَانَ بِفَلاةٍ مِنَ الأَرْضِ، ثُمَّ أَذَّنَ وَأَقَامَ صَلَّى مَعَهُ مِنْ جنود الله مَالا يَرَى طَرْفَاهُ.
