وقال أبو حاتم: لا يحتج به. [ديوان الضعفاء (ص ٢٨٩)].
• عمر بن إبراهيم العبدي.
عن قتادة.
وثقه يحيى.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به. ت س ق [المغني في الضعفاء (٢/ ١٠٨)].
• عمر بن إبراهيم أبو حفص العبدي البصري.
[ت س ق]
عن قتادة، ومطر الوراق.
وعنه ابنه الخليل، وعبد الصمد بن عبد الوارث، وشاذ بن فياض، وغيرهم.
وثقه أحمد، وغيره.
وقال عبد الصمد: هو فوق الثقة.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال ابن عدي: يروى عن قتادة ما لا يوافق عليه.
وقال عبد الله ابن أحمد: سألت أبى عنه فقال: له مناكير.
وقد روى عنه عباد بن العوام حديثا منكرا رواه إنسان من أهل الرى.
وعنه [- هو] إبراهيم بن موسى الفراء.
قال الفراء: حدثنا عباد بن العوام، عن عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن الحسن، عن الاحنف ابن قيس، عن العباس - مرفوعا: لا تزال أمتى على الفطرة ما لم يؤخروا المغرب حتى تشتبك النجوم.
شاذ بن فياض، حدثنا عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن أنس - مرفوعا: الحجر الاسود من حجارة الجنة.
وروى عن أنس من قوله.
فعمر بن إبراهيم العبدى صدوق، حسن الحديث، له غلط يسير.
عمر بن إبراهيم العبدى: عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة - أن النبي ﷺ قال: كانت حواء لا يعيش لها ولد، فنذرت لئن عاش لها ولد سمته عبد الحارث، فعاش لها ولد فسمته عبد الحارث، وإنما كان ذلك عن وحى الشيطان.
صححه الحاكم، وهو حديث منكر كما ترى. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٨٧)].
• عمر بن إبراهيم، أبو حفص العَبْدي البصري.
ذكر في ترجمته ما لفظه: عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن الحسن، عن سَمُرَة، قال: إن النبي ﷺ قال: «كانت حواء لا يعيش لها ولد، فنذرت لئن عاش لها ولد سمته عبد الحارث، فعاش لها ولد فسمته عبد الحارث، وإنما كان ذلك عن وحى الشيطان».
صَحَّحه الحاكم، وهو حديث مُنكر كما ترى، انتهى.
تنبيه: لَمْ يتعقب المؤلف هذا الحديث في «تلخيص المستدرك»، بل ذكره وقال في آخره: صحيح، كذا في النسخة التي وقفت عليها، فَلْيُحَرَّر من نسخةٍ أخرى، والله أعلم.
[نثل الهميان (ص ١٩٢)].
٩٦٢٦ - عمر بن إبراهيم العلوي الزيدي الكوفي الحنفي الشيعي المعتزلي
• عمر بن إبراهيم العلوي الزيدي الكوفي.