للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال البخاري: يخالف في بعض حديثه. [ديوان الضعفاء (ص ٢٣٥)].

• عبد الجبار بن الورد المكي.

عن عطاء.

ثقة.

قال البخاري: يخالف في بعض حديثه. [المغني في الضعفاء (د س (١/ ٥٨٥)].

• عبد الجبار بن الورد المكي. [د، س].

عن عطاء.

قال البخاري: يخالف في بعض حديثه.

أسد بن موسى، حدثنا عبد الجبار بن الورد، سمعت ابن أبى مليكة، عن عائشة - مرفوعا: لو كان الفحش رجلا لكان رجل سوء.

قلت: هو أخو وهب بن الورد.

وثقه أبو حاتم، وغيره. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٧٤)].

٦١٢٧ - عبد الجبار بن وهب

• عَبد الجَبار بن وهبٍ.

مَجهول أَيضًا، وحَديثه غَير مَحفُوظ.

حدثنا أَحمد بن يَحيَى الحُلْواني، قال: حَدثنا يَحيَى بن أَيوب المَقابِري، قال: حَدثنا عَبد الجَبار بن وهب، قال: حَدثنا سَعد بن طارِق، عن أَبيه، قال: قال رسول الله : نِعمَت الدار الدُّنيا لمَن تَزَوَّد فيها لاِخِرَتِه ما يُرضي به رَبَّهُ، وبِئسَت الدار الدُّنيا لمَن صرعَته عن آخِرَتِه وقَصرت به عن رِضا رَبِّه، فَإِذا قال العَبد: قَبَّح الله الدُّنيا، قالَت الدُّنيا: قَبَّح الله أَعصانا للرَّبِّ.

هَذا يُروى عن عَلي مِن قَولهِ. [ضعفاء العقيلي (٤/ ١٧)].

• عبد الجبار بن وهب.

روى عنه يحيى بن أيوب المغافري.

مجهول. [ديوان الضعفاء (ص ٢٣٥)].

• عبد الجبار بن وهب.

روى عنه يحيى بن أيوب المقابري.

لا يدرى من هو. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٨٦)].

• عبد الجبار بن وهب.

شيخ ليحيى بن أيوب المقابرى.

لا يدرى من هو.

قال العقيلى: حديثه غير محفوظ.

حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني، حدثنا يحيى بن أيوب، حدثنا عبد الجبار بن وهب، حدثنا سعد بن طارق، عن أبيه - مرفوعا: نعمت الدنيا لمن تزود فيها لآخرته ما يرضى به ربه، وبئست الدار لمن صرعته عن آخرته، وقصرت به عن رضا ربه، فإذا قال العبد قبح الله الدنيا.

قالت الدنيا: قبح الله أعصانا للرب.

قال العقيلى: هذا يروى من قول علي. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٧٥)].

• عبد الجبار بن وهب.

شيخ ليحيى بن أيوب المقابري.

لا يدرى من هو.

قال العقيلي: حديثه غير محفوظ.

حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني، حدثنا يحيى بن أيوب، حدثنا عبد الجبار بن وهب، حدثنا سعد بن طارق، عَن أبيه مرفوعا: نعمت الدنيا لمن تزود فيها لآخرته ما يرضي ربه وبئست الدار لمن صرعته عن آخرته وقصرت به عن رضى ربه فإذا قال العبد: قبح الله الدنيا قالت الدنيا: قبح الله أعصانا للرب.

<<  <  ج: ص:  >  >>