التنوخي وأبو زرعة روح بن محمد الرازي وآخرون.
ولد تقريبا سنة عشر وثلاث مِئَة.
وقال أبو القاسم بن الثلاج: فقد في طريق مكة سنة خمس وسبعين وثلاث مِئَة.
وما عرفت من هو الذي تكلم فيه. [لسان الميزان (١/ ٤٣٨)].
٥٨٧ - أحمد بن الحسين أبو سعيد البرذعي الفقيه
• أحمد بن الحسين أبو سعيد البرذعي الفقيه.
على مذهب أهل الرأي المتكلم على مذهب المعتزلة.
تفقه على أبي علي الدقاق وموسى بن نصر، وَغيرهما.
حمل عنه أبو طاهر الدباس وأبو الحسن الكرخي، وَغيرهما.
وقدم بغداد فناظر داود بن علي صاحب الظاهر فقطعه وأقام بها الى أن قتلته القرامطة في طريق مكة.
ذكره الخطيب في تاريخه. (ز) [لسان الميزان (١/ ٤٣٦)].
٥٨٨ - أحمد بن الحسين أبو عباس القاضي النهاوندي
• أحمد بن الحسين القاضي أبو العباس النهاوندي.
هو المتهم بوضع حكاية القاضى واللص.
كان في عصر الدارقطني، رواها عنه الحسين بن محبوب النحوي، والحسين بن حاتم الأزدي. [ميزان الاعتدال (١/ ١٢٢)].
• أحمد بن الحسين القاضي أبو عباس النهاوندي.
هو المتهم بوضع حكاية اللص والقاضي، أو شيخه كان في زمن الدارقطني.
رواها عنه حسين بن محبوب النحوي والحسين بن حاتم الأزدي. [لسان الميزان (١/ ٤٣٧)].
• أحمد بن الحسين القاضي أبو عباس النهاوندي.
هو المتهم بوضع حكاية القاضي واللص. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٣٨)].
• أَحْمد بن الْحُسَيْن القَاضي أبو العَبَّاس النهاوندي.
هُوَ المُتَّهم بِوَضْع حِكَايَة القَاضي واللص، وَكَانَ فِي عصر الدَّارَقُطْنِيّ. [تنزيه الشريعة (١/ ٢٧)]
٥٨٩ - أَحْمد بن الحسين أبو مجَالد الضرير
• أَحْمد بن الحسين أبو مجَالد الضرير.
قَالَ الخَطِيب: كَانَ أحد دعاة المُعْتَزلَة. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٣١)].
• أحمد بن الحسين أبو مجالد الضرير.
قال الخطيب: كان من دعاة المعتزلة صحب جعفر بن مبشر الثقفي وعنه أخذ علم الكلام وحدث عن موسى بن داود الضبي والقواريري وعنه عبد الواحد بن محمد الخصيبي، وَغيره.
قال أحمد بن كامل: توفي أبو مجالد الضرير الداعية سنة ثمان وستين ومئتين.
وقال النديم: كان جده عبدا للمعتضد فأعتقه. وقال أبو بكر بن الإخشيد: كان متكلما فقيها صاحب حديث وإليه انتهت رئاسة المعتزلة ببغداد وكان ورعا