كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٨٧٨٤ - عبيد الله بن علي بن عرفطة - ج: 10 - ص: 150

إسحاق، وجماعة.

قال ابن معين: ليس به بأس.

وقال أبو حاتم: ليس بمنكر الحديث، ولا يحتج به. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٧)].

• عبيدالله بن علي بن أبي رافع.

قال أبو حاتم لا يحتج به ووثقه ابن معين وغيره، ل. [قانون الضعفاء (ص ٢٧٥)].

٨٧٨٤ - عبيد الله بن علي بن عرفطة

• عبيد الله بن علي بن عرفطة. [ق]

عن خداش أبي سلامة.

ما روى عنه سوى منصور بن المعتمر. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٧)].

٨٧٨٥ - عبيد الله بن علي بن المارستانية البغدادي

• عبيد الله بن علي بن المرستانية.

محدث قبل المائتين.

متهم بالكذب. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٤٥)].

• عبيد الله بن علي بن المارستانية.

من شيوخ ابن خليل.

عن شهدة.

كذاب متهم. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٠)].

• عبيد الله بن علي البغدادي المشهور بابن المارستانية.

ليس بثقة.

اتهم بالكذب وتزوير السماع.

سمع من شهدة وطبقتها فما قنع حتى ادعى السماع من الارموى، [وكان يتفلسف]. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٦)].

• عُبَيد الله بن علي البغدادي المشهور بابن المارستانية.

ليس بثقة، اتهم بالكذب وتزوير السماع سمع من شهدة وطبقتها فما قنع حتى ادعى السماع من الأرموي وكان يتفلسف، انتهى.

وذكره ابن الدبيثي فزاد في نسبه بعد علي: نصر بن حمرة وضبطها بمهملتين وكناه أبا بكر بن أبي الفرج. قال: وكان أبوه يخدم المرستان ويعرف بفريج وكانت أم هذا تعرف بالمارستانية فعمد عُبَيد الله الى أبيه فكناه أبا الفرج.

قال: وطلب هذا الحديث وجمع الكتب وادعى الحفظ وسعة الرواية والنقل عمن لم يدركه فانطلقت السن الناس بجرحه وتكذيبه وإساءة القول فيه وكانت فيه من الجرأة والقُحَّة والإقدام ما لا يوصف.

وبلغني أن ابن الجوزي بلغه أنه روى عن شيخ من أهل بغداد قديم فأحضره وسأله فادعى السماع منه فسأله عن مولده فأخبره به فإذا به قد ولد بعد موت ذلك الشيخ فظهر كذبه.

قال: وسمع لنفسه في جزء من حديث الأقساسي كان أبو الفضل الأرموي يرويه فكتب تميم البندنيجي في هامش الطبقة: كذب هذا الناقل فعل الله به وصنع لم يلق الأرموي.

قال: وقد سمع الكثير من شهدة وطبقتها وأما ما يدعيه من قبلهم فليس بصحيح.

قال: وقد نظر في أوقاف المرستان العضدي فلم تحمد سيرته.

قال: وكان خرج في آخر عمره الى تفليس فحدث بإربل والموصل، وَغيرهما.