وقال ابن سعد: كان عنده حديث كثير وهو ثقة إن شاء الله.
وقال أبو داود: صاحب رأي ليس به بأس.
وقال عثمان بن أبي شيبة: هو والريح عندهم سواء.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
وقال ابن المديني: ضعيف.
وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث لا يعجبني حديثه.
روى أيضًا، عَن عَبد الملك بن أبي سليمان، ومُحمد بن عَمْرو والعلاء بن المُسَيَّب.
وعنه علي بن هاشم بن البريد، ومُحمد بن سعيد بن سابق. [لسان الميزان (٢/ ٩٠)].
• أسد بن عمرو، أبو المنذر البجلي.
قاضي واسط.
لا يحل الأخذ عنه، قاله يزيد بن هارون.
وفيه كلام غير ذلك، ومن جملته: قال ابن حبان: كان يسوي الحديث على مذهب أبي حنيفة.
وقال أحمد بن حنبل: صدوق.
وقال ـ مرة: صالح الحديث.
وفيه توثيق غير ذلك، والله أعلم. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ١٣٤)].
• أَسد بن عَمْرو أَبُو المُنْذر البَجلِيّ.
قَاضي وَاسِط، قَالَ يحيى كذوب وَقَالَ ابْن حبَان كَانَ يُسَوِّي الحَدِيث على مَذْهَب أبي حنيفَة. [تنزيه الشريعة (١/ ٣٨)].
١٣٩٧ - أسد بن عيسى
• أسد بن عيسى.
الذي يقال له: رقعين.
كان من عباد أهل الشام.
قال مكحول البيروتي، عن داود بن جميل: ما كانوا يشكون أنه من الأبدال.
روى عن أرطاة بن المنذر.
قال ابن حبان في الثقات: يغرب. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٩٢)].
١٣٩٨ - أسد بن الفرات أبو عبد الله
• أسد بن الفرات، أبو عبد الله.
وذكرت لأبي زُرْعَة، "مسائل عَبد الرحمن بن القاسم، عن مالك"، فقال: عنده ثلاثمائة جلدة، أو نحوه عن مالك "مسائل أسدية".
قلتُ: وما الأسدية؟ فقال: كان رجل من أهل المغرب، يقال له: أسد، رحل إلى مُحَمَّد بن الحسن، فسأله عن هذه "المسائل"، ثم قدم مصر، فأتى عَبد الله بن وهب، فسأله أن يسأله عن تلك "المسائل" مما كان عنده فيها عن مالك أجابه، وما لم يكن عنده عن مالك قاس على قول مالك، فأتى عَبد الرحمن بن القاسم، فتوسع له، فأجابه على هذا، فالناس يتكلمون في هذه "المسائل". [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٤٤٣)].
&#٩٦٧٠;أسد بن قامش التركي
• أسد بن قامش التركي.
يأتي بيان حاله في بهرام. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٩٢)].