عن أبيه بحديث خلق الورد من عرقي، وهذا كذب بين. [ميزان الاعتدال (٤/ ٢٣٠)].
• محمد بن عنبسة بن حماد.
عن أبيه بحديث: خلق الورد من عرقي. وهذا كذب بين. انتهى.
وهذا الحديث أورده المعافى في الجليس قال: حدثنا الليث بن محمد أبو نصر المروزي حدثني أبو الحسين صعصعة بن الحسين الرقي حَدَّثَنا محمد بن عنبسة بن حماد حَدَّثَنا أبي عن جعفر بن سليمان عن مالك بن دينار، عَن أَنس ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: لما عرج بي الى السماء بكت الأرض من بعدي فنبت اللَّصفُ من مائها فلما رجعت قطر من عرقي على الأرض فنبت ورد أحمر الا من أراد أن يشم رائحتي فليشم الورد الأحمر.
قال القاضي: اللصف الكَبَر. أورده في المجلس الخامس والتسعين من مجالسه وهي مِئَة مجلس ثم قال: وقد روينا معنى هذا الخبر من طرق حضرنا منها هذا فأوردناه.
قلت: وحمل الذهبي فيه على محمد بن عنبسة لم يبين وجهه فإن أباه والراوي عنه لا يعرف حالهما أيضًا فلعل الآفة من أحدهم. [لسان الميزان (٧/ ٤٢٤)].
• محمد بن عنبسة بن حماد.
عن أبيه بحديث «خُلق الوَرْد من عَرَقي»، وهذا كذب، وهذا الحديث أورده المعافى في «الجليس». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٢٧٣)].
• مُحَمَّد بن عَنْبَسَة بن حَمَّاد.
عَن أَبِيه بِخَبَر كذب. [تنزيه الشريعة (١/ ١١١)].
١٢٢٧٨ - محمد بن عنبسة
• مُحمد بن عنبَسَة.
بَصريٌّ:
مَجهول بِالنَّقل، حَديثه غَير مَحفُوظ، ويَشركُه فيه عَدي بن الفَضل، وعَدي أَيضًا ضَعيفٌ.
حدثنا مُحمد بن أَيوب بن يَحيَى بن الضُّرَيس، حَدثنا عَمار بن هارون، حَدثنا مُحمد بن عنبَسَة، وعَدي بن الفَضل، قالا: حَدثنا عُبيد الله بن أبي بَكر، عن أَنس بن مالك، أَنَّ النَّبي ﷺ قال: اللهم بارِك لأِمَّتي في بُكُورِها.
قال العُقَيلي: وقال لنا ابن أَيوب: سأَلت عَلي بن المَديني عن هَذا الشيخ، ولَم يَرضَهُ، يَعني عَمار بن هارون، والمَتن ثابِت عن النَّبي ﷺ، مِن غَير هَذا الوجهِ. [ضعفاء العقيلي (٥/ ٣٥٣)].
• محمد بن عنبسة.
بصري.
مجهول بالنقل، حديثه غير محفوظ قاله العقيلي.
وأخرج من رواية عمار بن هارون عنه عن عُبَيد الله بن أبي بكر، عَن أَنس رفعه: اللهم بارك لأمتي في بكورها.
قلت: وعمار بن هارون: هو أبو ياسر، وهو ضعيف.
ومحمد بن عنبسة هذا أكبر من الذي قبله. (ز): [لسان الميزان (٧/ ٤٢٤)].
• محمد بن عنبسة.
بصريٌ.
مجهول بالنقل، حديثه غير محفوظ، من حديث عَمَّار بن هارون. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٢٧٤)].