للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٣٤٤)].

• عمرو بن النضر.

مجهول. [ديوان الضعفاء (ص ٣٠٦)].

• عمرو بن النضر.

كذلك مجهول. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٥٤)].

• عمرو بن النضر.

مجهول.

يروى عن إسماعيل بن أبي خالد.

وقال العقيلى: لا يتابع على حديثه. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٩٢)].

• عمروبن النَّضر.

مجهول، يروي عن إسماعيل بن أبي خالد، وقال العقيلي: لا يتابع على حديثه، انتهى.

في «ثقات ابن حبان» ما لفظه: عمرو بن النضر من أهل البصرة، يروي عن إسماعيل بن أبي خالد، والبصريين، روى عنه أبو عاصم النبيل، وأهل البصرة، انتهى. لعلَّه المذكور في الأصل، والله أعلم.

[نثل الهميان (ص ٢١٤)].

• عَمْرو بن النضر.

مجهول. يروي عن إسماعيل بن أبي خالد. وقال العقيلي: لا يتابع على حديثه. انتهى. وبقية كلامه: وَلا يعرف الا به. ثم ساق له عن إسماعيل عن قيس بن أبي حازم عن خباب قال: كنت أصنع العر لرسول الله .

وقد ذكره ابن حِبَّان في الثقات وقال: روى عنه أبو عاصم وأهل البصرة. [لسان الميزان (٦/ ٢٣٠)].

١٠١٢٢ - عمرو بن النعمان البصري

• عَمْرو بن النعمان.

بصري.

ليس بالقوي في الحديث.

حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن عَمْرو بن جبلة، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بن النعمان، عن كثير أبي الفضل، عن مطرف بن عَبد الله بن الشخير، قَالَ: سَمِعْتُ عمار بن ياسر، قال: خطبنا رسول الله ، فقال: أي يوم هذا؟ قلنا: يوم النحر، قال: أي شهر هذا؟ قلنا: ذو الحجة شهر محرم، قال: فأي بلد هذا؟ قلنا: بلد حرام، قال: فإن دماءكم، وأموالكم، وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، الا فليبلغ الشاهد منكم الغائب.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسين بن شهريار، حَدَّثَنا النضر بن طاهر، حَدَّثَنا عَمْرو بن النعمان، عن الثَّوْريّ، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عَن أبي سَعِيد الخدري، عن النبي قَال: لا تكتبوا عني غير القرآن، فمن كتب عني غير القرآن، فليمحه.

حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد بن عُمَر، حَدَّثَنا الحسين بن مُحَمد الذارع، حَدَّثَنا عَمْرو بن النعمان، حَدَّثَنا مُحَمد بن عَمْرو، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة؛ أن النبي رأى رجلاً يتبع حماما، فقال: شيطان يبتع شيطانًا.

وهذا رواه شريك، عن مُحَمد بن عَمْرو، عَن أبي سلمة، عن عائشة .

وعمرو بن النعمان روى عن جماعة من الضعفاء أحاديث منكرة، فلا أدري البلاء منه، أو من الضعيف الذي يروي هو عنه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٦/ ٢١١)].

<<  <  ج: ص:  >  >>