للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٤٧٥ - زحر بن حصن

• زحر بن حصن.

عن جده.

وعنه أبو السكين الطائي.

لا يعرف. [المغني في الضعفاء (١/ ٣٦٤)].

• زحر بن حصن.

عن جده.

وعنه أبو السكين الطائى، لا يعرف. [ميزان الاعتدال (٢/ ٦٤)].

• الزحر بن حصن.

عَن جَدِّه.

وعنه أبو السكين الطائي.

لا يعرف. [لسان الميزان (٣/ ٤٩٥)].

٤٤٧٦ - زرارة بن أعين الكوفي

• زرارة بن أعين الكوفي.

مولى بني شيبان].

(بنو أعين الكوفيون. حدثنا الحميدي، ثنا سفيان، ثنا عبد الملك بن أعين، رافضي لنا، وهم إخوة: حمران، وعبد الملك، وزرارة. حمران أغلاهم، كان على رأي سوء). [أحوال الرجال ص ١٠٢)])].

• زُرارَة بن أَعيَن.

كُوفيٌّ.

حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا صالح بن أَحمد، قال: حَدثنا عَلي، قال: سمعتُ سُفيان يقول: وقيل لَه: رَوى زُرارَة بن أَعيَن، عن أَبي جَعفَر كِتابًا؟ فقال: سُفيان ما رَأَى هو أَبا جَعفَر، ولَكِنه كان يَتبَع حَديثهُ، ثُم قال سُفيان: كانوا ثَلاثَة إِخوةٍ: عَبد المَلك بن أَعيَن، وحُمران بن أَعيَن، وزُرارَة بن أَعيَن، وكانوا شيعَةً، قيل لسُفيان: فَسالم بن أبي حَفصَةَ؟ قال: كانوا فَوقَه في هَذا الأَمر، وكان أَشَدَّهُم في هَذا الأَمرِ: حُمران بن أَعيَنَ.

ومن حَديثه؛ ما حَدثناه يَحيَى بن إِسماعيل الجَرِيري، قال: حَدثنا يَزيد بن مُحمد، أبو خالد الثَّقَفي، قال: حَدثنا عَبد الله بن خُلَيد الصَّيدي، عن أَبي الصَّباح، وهو الكِناني، عن زُرارَة بن أَعيَن، عن مُحَمد بن عَلي، عن ابن عَباس، قال: قال النبي : يا عَلي، لا يُغَسِلني أَحَد غَيرُكَ.

وحدثنا أبو يَحيَى، عَبد الله بن أَحمد بن أبي مَسرة، قال: حَدثني سَعيد بن مَنصور، قال: حَدثنا ابن السَّماك، قال: خَرَجت الى مَكَّةَ، فَلَقيَني زُرارَة بن أَعيَن بِالقادِسيَّة، فقال لي: إِن لي اليك حاجَةً، وأَرجُو أَن أَبلُغَها بِك، وعَظَّمَها، فَقلتُ: ما هيَ؟ فقال: إِذا لَقيت جَعفَر بن مُحمد، فَأَقرِئه مِنّي السَّلامُ، وسَله أَن يُخبِرَني مِن أَهل الجَنة أَنا أَم مِن أَهل النارِ؟ فَأَنكَرت ذَلك عَليه، فقال لي: إِنه يَعلَم ذَلك، فَلَم يَزَل بي حَتَّى أَجَبتُهُ، فَلَما لَقيت جَعفَر بن مُحمد أَخبَرتُه بِالَّذي كان منهُ، فقال: هو مِن أَهل النار، فَوقَع في نَفسي شَيئًا مِما قال، فَقلتُ: ومِن أَين عَلمت ذاكَ؟ فقال: مَن ادَّعَى عَلَي أَنّي أَعلَم هَذا فَهو مِن أَهل النار، فَلَما رَجَعت لَقيَني زُرارَة بن أَعيَن، فَسَأَلَني عَما عَمِلت في حاجَتِه، فَأَخبَرتُه بِأَنه قال لي: إِنه مِن أَهل النار، فقال: كال لَك يا أبا عَبد الله مِن جِراب النَّورَة، فَقلتُ: وما جِراب النَّورَةِ؟ قال: عَمِل معَك بِالتَّقيَّةِ.

حدثنا بِشر، قال: حَدثنا الحُميدي، حَدثنا سفيان، قال: سمعتُ رافِضيًّا، يُقال لَه: زُرارَة بن أَعيَنَ.

<<  <  ج: ص:  >  >>