للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الميزان (ترجمة رقم ٣٦٨)].

١١٠٦٥ - محمد بن أحمد بن عياض.

• محمد بن أحمد بن عياض.

عن يحيى بن حسان بحديث الطير، وقال الحاكم: على شرط خ م.

قلت: الكل ثقات الا هذا فينظر. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٥٧)].

• محمد بن أحمد بن عياض.

روى عن أبيه أبي غسان أحمد بن عياض عن أبي طيبة المصري، عن يحيى بن حسان، فذكر حديث الطير.

وقال الحاكم: هذا على شرط البخاري ومسلم.

قلت: الكل ثقات الا هذا، فأنها أتهمه به، ثم ظهر لى أنه صدوق.

روى عنه الطبراني، وعلى بن محمد الواعظ، ومحمد بن جعفر الرافقى، وحميد بن يونس الزيات، وعدة.

يروى عن حرملة وطبقته، ويكنى أبا علاثة.

مات في سنة إحدى وتسعين ومائتين.

وكان رأسا في الفرائض.

وقد روى أيضا عن مكي بن عبد الله الرعينى، ومحمد بن سلمة المرادى، وعبد الله بن يحيى بن معبد صاحب ابن لهيعة.

فأما أبوه فلا أعرفه. [ميزان الاعتدال (٤/ ٤٢)].

• محمد بن أحمد بن عياض.

روى عَن أبيه أبي غسان أحمد بن عياض بن أبي طيب المصري عن يحيى بن حسان … فذكر حديث الطير.

وقال الحاكم: هذا على شرط البخاري ومسلم.

قلت: الكل ثقات الا هذا فأنا أتهمه به ثم ظهر لي أنه صدوق.

روى عنه الطبراني وعلي بن محمد الواعظ، ومُحمد بن جعفر الرافقي وحميد بن يونس الزيات وعدة.

يروي عن حرملة وطبقته ويكنى أبا علاثة.

مات في سنة ٢٩١ وكان رأسا في الفرائض.

وقد روى أيضًا عن مكي بن عبد الله الرعيني، ومُحمد بن سلمة المرادي وعبد الله بن يحيى بن معبد صاحب ابن لَهِيعَة.

فأما أبوه فلا أعرفه. انتهى.

قلت: ذكره ابن يونس في تاريخ مصر قال: أحمد بن عياض بن عبد الملك بن نصير المفرض مولى جنب من مراد يكنى أبا غسان يروي عن يحيى بن حسان.

توفي سنة ٢٧٣.

هكذا ذكره ولم يذكر فيه جرحا. ثم أسند له حديثا فقال: حدثني المعافى بن عمر بن حفص المرادي حَدَّثَنا أبو غسان أحمد بن عياض الجنبي حَدَّثَنا يحيى بن حسان عن سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد، عَن أَنس عن النبي قال: لا يلام الرجل على حب قومه. وهذا طرف من حديث الطير. وأما ابنه: فذكر مسلمة بن قاسم أنه مات في حبس ابن طولون قال: وكان سبب حبسه أن قوما ذكروا عنه أنه كان يسب عَلِيًّا فأحضرت البينة عند ابن طولون فدارى عنه وسفه الشهود وأهانهم فلما رأى ذلك الطالبيون قاموا في ذلك الى أن أثبتوا عليه ما قامت به البينة فأمر به فجرد فضرب نحو الثمانين سوطا ثم حبس وذلك في سابع عشر رمضان.

فلما كان بعد سبعة أيام أخرج ميتا.

<<  <  ج: ص:  >  >>