للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الضعفاء (١/ ٥٨٤)].

• عبد الجبار بن سعيد المساحقي.

عن مالك.

قال العقيلى: له مناكير.

حدثنا عنه العباس الاسفاطى. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٧٣)].

• عبد الجبار بن سعيد المساحقي.

عن مالك.

قال العقيلي: له مناكير، حدثنا عنه العباس الأسفاطي، انتهى.

وذكره ابن حِبَّان في الثقات وسمى جده سليمان بن نوفل بن مساحق وقال: من أهل المدينة، يروي، عَنِ ابن أبي الزناد وأهل المدينة، روى عنه أبو زرعة الرازي.

وذكره الزبير بن بكار وذكر نسبه الى مساحق بن عبد الله بن مخرمة بن عبد العزى القرشى العامري، وروى عنه وقال: ولي أبوه قضاء المدينة وولي هو إمرة المدينة مرة بعد مرة ثم ولي قضاءها للمأمون وكان أحسن قريش وجها وأجودها لسانا ومات سنة ست وعشرين ومئتين وقد بلغ ثلاثا وثمانين سنة وأنشد له أشعارا وأراجيز وأسند عنه. وروى زافر بن سليمان، عَن عَبد الجبار بن سعيد، عَن أبيه حديثا فأورده الخطيب في المتفق على أنه آخر غير المساحقي وهو محتمل وذكر في الرواية عن المساحقي إسماعيل القاضي وأبا الدرداء هاشم بن محمد. [لسان الميزان (٥/ ٥٧)].

٦١١٦ - عبد الجبار بن العباس الشبامي الكوفي

• عَبد الجَبار بن العَباس الشَّبامي.

كُوفيٌّ.

عن عَون بن أبي جُحَيفَة، ولا يُتابَع على حَديثه، وكان يَتَشَيَّعُ.

حديثه؛ ما حَدثناه مُحمد بن عُبَيد، قال: حَدثنا أبو نُعيم، الفَضل بن دُكَين، قال: حَدثنا عَبد الجَبار بن العَباس الشَّبامي، عن عَون بن أبي جُحَيفَة، عن أَبيه، قال رسول الله : مَن نام عن صَلاة، فَليُصَلِّها إِذا استَيقَظ، ومَن نَسي صَلاةً، فَليُصَلِّها إِذا ذَكَرَ.

لا يُحفَظ مِن حَديث أبي جُحَيفَة الاَّ عن هَذا الشَّيخ، وقَد رُوي هَذا عن أبي قَتادة وغَيرِه بِأَسانيد جياد.

حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سأَلت أبي عن عَبد الجَبار بن العَباس، فقال: هو الذي يُقال لَه: الشِّبامي، رَجُل مِن أَهل الكُوفَة، أَرجُو أَن لا يَكُون به بَأس، حَدثنا عنه وَكيع وأَبو نُعيم، ولَكِن كان يَتَشَيَّعُ.

حدثنا الحُسين بن عَبد الله الذارِعُ، قال: سمعتُ أَبا داوُد، قال: عَبد الجَبار بن العَباس الشَّبامي كُوفيٌّ، لَيس به بَأس، وهو يَتَشَيَّعُ. [ضعفاء العقيلي (٤/ ١٥)].

• عبد الجَبَّار بن العَبَّاس الشبامي الهَمدَانِي.

من أهل الكُوفَة.

يروي عَن: عون بن أبي جُحَيْفَة، وَعَطَاء بن السَّائِب.

روى عَنهُ ابن أبي زَائِدَة، والكوفيون.

كَانَ مِمَّن ينْفَرد بالمقلوبات عَن الثِّقَات، وَكَانَ غالياً

<<  <  ج: ص:  >  >>