للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال الدارقطني: ليس بالقوى.

وقال ابن عدى: يقال صام ستين سنة.

وقال عبد العزيز بن عمر الزهري، عن إبراهيم بن الزهري، عن إبراهيم بن إسماعيل، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس - أحسبه رفعه: من قال لرجل: يا مخنث، فاجلدوه عشرين.

أبو القاسم بن أبى الزناد، حدثنى إسماعيل بن إبراهيم، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس: أن رجلا طلق امرأته ثلاثا، فجاءت النبي فقال: لا نفقة لك ولا سكنى.

مات سنة خمس وستين ومائة. [ميزان الاعتدال (١/ ٦٠)].

٦٩ - إبراهيم بن إسماعيل بن عبد الله بن زرارة الرقي

• إبراهيم بن إسماعيل بن عبد الله بن زرارة الرقي.

قال الأزدي: ليس بحجة. ذكر ذلك في ترجمة أبيه. (ز) [لسان الميزان (١/ ٢٤٢)].

٧٠ - إبراهيم بن إسماعيل بن علية

• إبراهيم بن إسماعيل.

قال فيه أحمد بن حنبل: هو ضال مضل. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٢)].

• إبراهيم بن إسماعيل بن علية.

جهمي. قال أحمد بن حنبل: هو ضال مضل. [ديوان الضعفاء (ص ١٣)].

• إبراهيم بن إسماعيل بن علية.

جهمي هالك. [المغني في الضعفاء (١/ ١٨)].

• إبراهيم بن إسماعيل بن علية.

عن أبيه.

جهمى هالك.

كان يناظر ويقول بخلق القرآن.

مات سنة ثمان عشرة ومائتين. [ميزان الاعتدال (١/ ٦١)].

• إبراهيم بن إسماعيل ابن عُلَيَّة.

عن أبيه.

جهمي هالك كان يناظر ويقول بخلق القرآن.

مات سنة ثمان عشرة ومئتين انتهى.

وذكره أبو العرب في "الضعفاء" ونقل، عَن أبي الحسن العجلي قال: قال: إبراهيم ابن عُلَيَّة جهمي خبيث ملعون قال: وقال ابن مَعِين: ليس بشيء.

وقال ابن يونس في تاريخ الغرباء: له مصنفات في الفقه تشبه الجدل حدث عنه: بحر بن نصر الخولاني وياسين بن أبي زرارة.

وَقَال الدُّورِيُّ، عن ابن معين: ليس بشيء.

وقال الخطيب: كان أحد المتكلمين وممن يقول بخلق القرآن.

قال الشافعي: هو ضال جلس بباب الضوال يضل الناس.

قلت: باب الضوال موضع كان بجامع مصر وقد ذكر الساجي في مناقب الشافعي هذه القصة مطولة.

وقال ابن عبد البر: له شذوذ كثيرة ومذاهبه عند أهل السنة مهجورة وليس قوله عندهم مما يعد خلافا.

وذكر البيهقي في "مناقب الشافعي" عن الشافعي أنه قال: أنا أخالف ابن عُلَيَّة في كل شيء حتى في قول: لا اله الا الله، فإني أقول: لا اله الا الله الذي كلم موسى، وهو يقول: لا اله الا الله الذي خلق كلاما أسمعه موسى.

وله كتاب في الرد على مالك نقضه عليه أبو جعفر

<<  <  ج: ص:  >  >>