كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الميم - ١٣٢٤٦ - مكي بن بندار الزنجاني. - ج: 15 - ص: 320

فذكر حديثا طويلا فيه: إن الله يقول: إني لأستحيي من شيخ بلغ سنا من أمة محمد أن أوقفه على ذنوبه وسيئاته، قال: فبكى الشيخ وقال: أبكاني أن الله يستحيي من عبده أن يوقفه على شيء من أعماله، وَلا يستحيي العبد من الله أن يعصيه. [لسان الميزان (٨/ ١٤٦)].

• مَكْلَبة بن مَلْكَان الخُوَارزْمي.

زعم أنه صحابي، فإما هو افتراء، وإما هو شيء لا وجود له، وذكر في الأصل حديثاً طويلاً نسبه الى «تاريخ خوارزم» لمحمود بن أرسلان.

وقال ابن حجر: أبعد النجع، قد ذكره الخطيب في «تاريخ بغداد» وطوّلوا بما لا طائل تحته. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٩٤٥)].

• مكلبة بن ملكان الخوارزمي.

زعم أنه صحابي، فإما افترى، وإما هو شيء لا وجود له.

وذكر له الذهبي حديثاً موضوعاً من تاريخ خوارزم قال: غزوت مع النبي ﷺ أربعاً وعشرين غزوة .. إلى أن قال: فهزمناهم، قال: فذكر حديثاً طويلاً ركيكاً .. إلى أن قال: فهذا إما وضعه المظفر أو مكلبة، وكان في حدود ١٤٥.

قال ابن الجوزي: ولا يعرف في الصحابة من اسمه مكلبة. انتهى.

وقد تقدم ما في ذلك. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٧٨٣)].

• مكلبة بن ملكان الخَوَارِزْمِيّ.

زعم أَنه صَحَابِيّ فإمَّا افترى وَإِمَّا لَا وجود لَهُ. [تنزيه الشريعة (١/ ١١٩)].

• مكلبة بن ملكان الخوارزمي.

ادعى الصحبة، ولا يعرف في الصحابة مكلبة، فهو اما افتراء أو شيء لا وجود له ولم يرو منه الا المظفر ابن عاصم العجلي. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٨)].

١٣٢٤٦ - مكي بن بندار الزنجاني.

• مكي بن بندار الزنجاني.

متأخر.

اتهمه الدارقطني بالوضع. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٢٨)].

• مكي بن بندار الزنجاني.

متأخر.

اتهمه الدارقطني بوضع الحديث. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٧٩)].

• مكي بن بندار الزنجاني.

متأخر.

اتهمه الدارقطني بوضع الحديث. [لسان الميزان (٨/ ١٤٩)].

• مَكِّي بن بُنْدار الزَّنْجَاني.

متأخر.

اتهمه الدارقطني بوضع الحديث. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٩٤٧)].

• مكي بن بندار الزنجاني.

متأخر.

اتهمه الدارقطني بوضع الحديث. انتهى. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٧٨٤)].

• مكي بن بنْدَار الزنجاني.

اتهمه الدَّارَقُطْنِيّ بِوَضْع الحَدِيث. [تنزيه الشريعة (١/ ١١٩)].