شُعْبَة، عَن أبي إسحاق، عَن أبي الأحوص عن عَبد الله، قَال: قَال رسول الله ﷺ من سره أن يحبه الله ورسوله فليقرأ في المصحف.
قال ابنُ عَدِي: وهذا لا يرويه عن شُعْبَة غير الحر بهذا الإسناد وللحر عن شُعْبَة وعن غيره أحاديث ليست بالكثيرة وأما هذا الحديث عن شُعْبَة بهذا الإسناد فمنكر. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٣/ ٣٨٧)].
• الْحر بن مَالك أبو سهل العَنْبَري.
- بَصري.
قَالَ: نَا شُعْبَة عَن أبي إِسْحَاق عَن أبي الأَحْوَص عَن عبد الله قَالَ: قَالَ رَسُول الله ﷺ: " من سره أَن يحب الله وَرَسُوله فليقرأ فِي المُصحف " لَا يرويهِ عَن شُعْبَة غير الحر بِهَذَا، الإِسْنَاد، وَله عَن شُعْبَة وَغَيره أَحَادِيث لَيست بالكثيرة، فَأَما هَذَا الحَدِيث عَن شُعْبَة بِهَذَا الإِسْنَاد مُنكر. [مختصر الكامل (ص ٢٩٨)].
• الحر بن مالك أبو سهل.
عن شعبة.
له حديث منكر في قراءة المصحف. [ديوان الضعفاء (ص ٧٧)].
• الحر بن مالك أبو سهل العنبري.
عن شعبة.
له خبر منكر في قراءة المصحف.
قال أبو حاتم: لا بأس به. [المغني في الضعفاء (د (١/ ٢٤٢)].
• الحر بن مالك أبو سهل العنبري.
أتى بخبر باطل، فقال: حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد الله - مرفوعاً - قال: من سره أن يحبه الله ورسوله فليقرأ في المصحف.
رواه ابن عدي في ترجمته، فقال: حدثنا ابن بخيت، حدثنا إبراهيم بن جابر، حدثنا الحر بن مالك، فذكره.
وإنما اتخذت المصاحف بعد النبي ﷺ. [ميزان الاعتدال (١/ ٤٣٦)].
• الحر بن مالك أبو سهل العنبري.
أتى بخبر باطل، فقال: حَدَّثَنَا شعبة، عَن أبي إسحاق، عَن أبي الأحوص، عَن عَبد الله مرفوعاً: من سره أن يحبه الله ورسوله فليقرأ في المصحف.
رواه ابن عَدِي في ترجمته فقال: حَدَّثَنَا ابن بخيت، حَدَّثَنَا إبراهيم بن جابر، حَدَّثَنَا الحر بن مالك فذكره.
وإنما اتخذت المصاحف بعد النبي ﷺ. انتهى.
وهذا التعليل ضعيف ففي الصحيحين أن النبي ﷺ نهى أن يسافر بالقرآن الى أرض العدو مخافة أن يناله العدو وما المانع أن يكون الله أطلع نبيه على أن أصحابه سيتخذون المصاحف.
لكن الحر مجهول الحال. [لسان الميزان (٣/ ١١)].
٢٩٣٩ - الحر بن هارون
• الحر بن هارون.
عن هشام بن عروة بخبر منكر. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٤٢)].
• الحر بن هارون.
عن هشام بن عروة بخبر منكر، عن أبيه عن عائشة.
أن النبي ﷺ أتى بسويق لوز. فرده، وقال: هذا شراب الجبابرة. [ميزان الاعتدال (١/ ٤٣٧)].