• عبد الرَّحْمَن بن يحيى بن سعيد الأنْصَارِيّ.
قَالَ ابن عدي: يحدث عَن أَبِيه بِالْمَنَاكِيرِ، يرويهِ عَنهُ عَمْرو بن مُحَمَّد بن الْحسن البَصريّ، يعرف ب " الزَّمن ". [مختصر الكامل (ص ٤٩٨)].
• عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد الأنصاري.
عن أبيه، لا يعرف. [ديوان الضعفاء (ص ٢٤٦)].
• عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد الأنصاري.
لا يعرف، وأحسبه الذي قبله. [المغني في الضعفاء (١/ ٦١٦)].
• عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد الأنصاري.
لا يعرف، وله رواية عن أبيه.
وقال ابن عدي: يحدث بالمناكير.
عمرو بن محمد بن الحسن البصري، حدثنا عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد، عن أبيه، عن أبى سلمة، عن أبى هريرة - مرفوعا، قال: ما من دعاء أحب الى الله من أن يقول العبد: اللهم ارحم أمة محمد رحمة عامة.
كأنه موضوع.
وقد رواه عن عمرو هذا عبد الله بن عبد الوهاب الخوارزمي، وعلي ابن إشكاب العامري. [ميزان الاعتدال (٢/ ٥٢٤)].
• عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد الأنصاري.
لا يعرف وله رواية، عَن أبيه.
قال ابن عَدِي: يحدث بالمناكير.
عمرو بن محمد بن الحسن البصري، حدثنا عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد، عَن أبيه، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة ﵁ مرفوعا قال: ما من دعاء أحب الى الله من أن يقول العبد: اللهم ارحم أمة محمد رحمة عامة. كأنه موضوع.
وقد رواه عن عَمْرو هذا عبد الله بن عبد الوهاب الخوارزمي وعلي بن إشكاب العامري. انتهى.
أخرجه العقيلي عن عبدان، عَن عَبد الوهاب وعن محمد بن هارون عن ابن إشكاب مثله لكن قال أحدهما: عن سعيد والآخر، عَن أبي سلمة بدل سعيد فالله أعلم.
قال العقيلي: وفي الباب رواية من غير هذا الوجه تقاربه في الضعف.
وأخرجه ابن عَدِي من رواية ابن إشكاب وقال: لعبد الرحمن غير ما ذكرت يرويه عنه عَمْرو بن محمد - وكان يعرف بالزمن - وهي أحاديث مناكير. [لسان الميزان (٥/ ١٤٦)].
٦٤٦٣ - عبد الرَّحْمَن بن يحيى بن عبد البَاقِي بن عبد الوَاحِد أبو مُحَمَّد بن شقران الزُّهْرِيّ
• عبد الرَّحْمَن بن يحيى بن عبد البَاقِي بن عبد الوَاحِد الزُّهْرِيّ أبو مُحَمَّد بن شقران.
بغدادي
قَالَ الحَافِظ أبو عبد الله الدبيثي فِي ذيل الذيل على تَارِيخ بَغْدَاد لَهُ: ذكر القَاضي أبو المحاسن عمر بن عَليّ بن الْخضر القرشى وَأَبُو بكر مُحَمَّد بن الْمُبَارك بن مشق البيع أَن عبد الرَّحْمَن بن يحيى هَذَا روى لَهما عَن عبد الغفار السروى، وَقَالَ: سَمِعت مِنْهُ بِبَغْدَاد، قَالَ القرشِي: وَابْن شقران ضَعِيف، قَالَ الذَّهَبِيّ: لَا يُتَابع ابن شقران على قَوْله هَذَا، وَلم يرو عَن السري غَيره من أهل بَغْدَاد، وَلَا ذكر أحد قدومه اليْهَا غَيره، وَمَا ابن شقران مِمَّن تقوم بِهِ حجَّة، وَلَا يعْتَمد على قَوْله، وَالله المُوفق. انْتهى. ذكر ذَلِك فِي تَرْجَمَة عبد الغفار