كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الميم - ١١٩٥٥ - محمد بن عبد الله بن عبيد أبو عبد الله الله بن باكويه الشيرازي الصوفي - ج: 13 - ص: 583

قال أبو حاتم: واهٍ.

وقال ابن معين: ليس بشيء. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٢٢٨)].

• مُحَمَّد بن عبيد بن عُمَيْر.

وَفِي المِيزَان مُحَمَّد بن عمر المحرم أَتَى عَن عَطاء عَن عَائِشَة بِخَبَر مَوْضُوع. [تنزيه الشريعة (١/ ١٠٩)].

• محمد بن المحرم.

كذاب. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٥)].

• محمد بن عبيد المحرم.

كذاب. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٣)].

• محمد بن عبيد بن عامر (١).

كذاب. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٣)].

١١٩٥٥ - مُحَمَّد بن عبد الله بن عبيد أبو عبد الله الله بن باكويه الشيرَازِيّ الصُّوفِي

• مُحَمَّد بن عبد الله بن عبيد الله بن باكويه الشيرَازِيّ الصُّوفِي أبو عبد الله.

ذكره عبد الغافر فِي السياق فَقَالَ: شيخ الصُّوفِيَّة فِي وقته، العَالم بطريقهم، الجَامِع لحكايتهم وسيرهم .. الى أَن قَالَ: وَسمع الحَدِيث الا أَن الثِّقَات توقفوا فِي سماعاته الأَحَادِيث، وَذكروا أَن خير مَا يرْوى عَنهُ الحكايات، ويحكى أَنه أدْرك المتنبي بشيراز وَسمع مِنْهُ ديوانه، وَقد سمع مِنْهُ ديوانه الإِمَام زين الإِسْلَام جدي، وَالْأَئِمَّة أخوالي، وَالله أعلم بذلك.

وَتُوفِّي فِي ذِي القعدَة سنة ثَمَان وَعشرين وَأَرْبَعمِائَة. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٨٠)].

• محمد بن عبد الله بن عُبَيد الله بن باكويه الشيرازي الصوفي.

ذكره عبد الغافر في السياق فقال: شيخ الصوفية في وقته العالم بطريقهم الجامع لحكاياتهم وسيرهم … الى أن قال: وسمع الحديث وروى الا أن الثقات توقفوا في سماعاته وذكروا أن خير ما يروى عنه الحكايات. ويحكى عنه أنه أدرك المتنبي بشيراز وسمع منه ديوانه سمعه منه جدي وأخوالي. والله أعلم بذاك.

مات سنة ثمان وعشرين وأربع مِئَة ووقع لنا جزء من حديثه.

وقد حدث، عَن مُحَمد بن خفيف، وَأبي بكر القطيعي، وَأبي أحمد بن عَدِي وعلي بن عبد الرحمن البكائي، وَأبي بكر بن المقرئ، وَغيرهم.

روى عنه أبو القاسم القشيري وأولاده وأبو بكر بن خلف وآخرون.

قال أبو عبد الملك المؤذن: نظرت في أجزاء أبي عبد الله بن باكويه فلم أر عليها آثار السماع وذكر نحو ما تقدم، عَن عَبد الغافر. (ذ-) [لسان الميزان (٧/ ٢٥٣)].

• محمد بن عبد الله بن عبيد الله بن باكُوْيَه الشيرازي الصوفي.

ذكره عبد الغافر في «السياق»، فقال: شيخ الصوفية في وقته، العالمُ بطريقهم، الجامع لحكاياتهم وسيرهم، الى أن قال: وسمع الحديث وروى، الا أن الثقات توقفوا في سماعاته، وذكروا أن خير ما يروى عنه الحكايات، أدرك المتنبي، بشيراز.

مات سنة ٤٢٨ هـ. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٩٨٦)].

---

(١) كذا والظاهر أنه تحرف من عمير.