شُعَيب، قال: كُنت جالسًا عِند سَعيد بن المُسَيَّب، فَذَكَر نَحوهُ.
حدثناه عَبد الله بن أَحمد، قال: حَدثنا المُقرئ، قال: حَدثنا ابن لَهيعَة، عن عَمرو بن شُعَيب، عن سَعيد بن المُسَيَّب، عن رافِع بن خَديج، فَذَكَرَهُ.
قال العُقَيلي: فَلَم يَأتي به عن ابن لَهيعَة غَير المُقرئ، ولَعَل ابن لَهيعَة أَخَذَه عن بَعض هَؤُلاء، عن عَمرو بن شُعَيب. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٤٥٩)].
• عطية بن عطية.
عن عطاء.
مجهول، وحديثه موضوع. [ديوان الضعفاء (ص ٢٧٦)].
• عطية بن عطية.
عن عطاء.
لا يعرف في العاشر من فوائد أبي أحمد الحاكم، وحديثه موضوع. [المغني في الضعفاء (٢/ ٦٢)].
• عطية بن عطية.
عن عطاء.
لا يعرف، وأتى بخبر موضوع طويل. [ميزان الاعتدال (٣/ ٨٩)].
• عطية بن عطية.
عن عطاء. لا يعرف وأتى بخبر موضوع طويل، انتهى.
وذكره العقيلي فقال: مجهول بالنقل وفي حديثه اضطراب، وَلا يتابع عليه. ثم أخرج من طريق حجاج بن نصير عن حسان بن إبراهيم الكرماني عن عطية بن أبي عطية عن عطاء بن أبي رباح عن عَمْرو بن شعيب قال: كنت عند سعيد بن المُسَيَّب جالسا فذكروا أن أقواما يقولون: إن الله ﷿ قدر كل شيء ما خلا الأعمال قال: فوالله ما رأيت سعيدا غضب غضبا قط أشد منه حتى هم بالقيام ثم سكن فقال: أتكلموا به؟ أما والله كذا وقع يا أبا محمد وما هو قال: فنظر الي وقد سكن بعض غضبه فقال حدثني رافع بن خديج أنه سمع رسول الله ﷺ يقول: يكون قوم في أمتي يكفرون بالله وبالقرآن وهم لا يشعرون يقرون ببعض القدر ويكفرون ببعضه يجعلون إبليس عدلا لله ﷿ ويقولون: الخير من الله والشر من إبليس .. الحديث بطوله.
ثم أخرجه العقيلي من رواية داود بن المحبر عن بكر بن محمد عن عطية بن أبي عطية عن إبراهيم بن إسماعيل عن عَمْرو بن شعيب عن سعيد عن رافع بطوله. ثم أخرجه من رواية عبد الله بن يزيد المقرئ، عَنِ ابن لَهِيعَة عن عَمْرو بن شعيب به وقال: لم يأت به، عَنِ ابن لَهِيعَة غير المقرئ ولعل ابن لَهِيعَة أخذه عن بعض هؤلاء فدلسه عن عَمْرو بن شعيب والله أعلم. [لسان الميزان (٥/ ٤٤٩)].
• عَطِيَّة بن أبي عَطِيَّة.
عَن عَطاء ابْن أبي رَبَاح لَا يعرف وأتى بِخَبَر مَوْضُوع. [تنزيه الشريعة (١/ ٨٥)].
٩١٠١ - عَطِيَّة بن قيس الكلَاعِي
• عَطِيَّة بن قيس الكلَاعِي.
وَقيل: الكلابِي، أبو يحيى الحِمصي، وَقيل: الدِّمَشْقِي (خت م).
روى عَن: أبي بن كَعْب، وَابْن عمر وَغَيرهمَا.
روى عَنهُ: سعيد بن عبد العَزِيز، وَدَاوُد بن عَمْرو الأودي، وَآخَرُونَ.
قَالَ ابن حزم: مَجْهُول.