قال ابن أبي حاتم، عن أبيه: «قدم الري فرأيته ووعظته، فجعل يتغافل كأنه لا يسمع، وكان يضع الحديث، قدم قزوين، فحدثهم بأحاديث منكرة، أنكر عليه علي الطنافسي، وقدم الأهواز، فقال: أنا يحيى بن معين، هربت من المحنة، فجعل يحدثهم ويأخذ منهم، فأعطوه مالاً، وخرج الى خراسان، وقال: أنا من ولد عمر. وخرج الى قزوين وعليها رجل باهلي، فقال: أنا باهلي، وكان كذاباً، كتبت عنه، ثم رميت به».
هذا نص ما ذكره حاتم، والذي نقله عنه أبو الفرج: «أفاكاً» لم أره، ولا أستبعده، والله أعلم فينظر. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٥٢٩)].
• عمرو بن زياد الباهلي.
عن مالك.
قال أبو حاتم: كذاب أفاك. [ديوان الضعفاء (ص ٣٠٣)].
• عمرو بن زياد الباهلي.
عن مالك.
كذبه أبو حاتم، وغيره.
كان ببغداد. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٤٥)].
• عمرو بن زياد الباهلي.
عن مالك وغيره.
كان ببغداد.
قال أبو حاتم: كان كذابا أفاكا يضع الحديث.
قلت: وهو هذا الآتى. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٦٧)].
• عَمْرو بن زياد الباهلي.
عن مالك، وَغيره.
كان ببغداد.
قال أبو حاتم: كان كذابا أفَّاكا يضع الحديث.
قلت: هذا هو الآتي. [لسان الميزان (٦/ ٢٠٦)].
• عمرو بن زياد الباهلي.
قال أبو حاتم: كان كذاباً أفاكاً، يضع الحديث.
قال الذهبي: قلت: وهو الآتي. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٥٦٩)].
• عَمْرو بن زِيَاد البَاهِلِيّ.
وَهُوَ عمر بن زِيَاد بن عبد الرَّحْمَن بن ثَوْبَان الثوباني عَن مَالك، قَالَ أبو حَاتِم كَذَّاب أفاك يضع الحَدِيث. [تنزيه الشريعة (١/ ٩٣)].
١٠٠١٦ - عَمْرو بن السري
• عَمْرو بن السري.
عَن أَبِيه بِحَدِيث مسح القَفَا، الآتِي فِي تَرْجَمَة ابْنه مصرف.
روى عَنهُ ابْنه.
قَالَ ابن القطَّان: لَا يعرف. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٦٥)].
• عَمْرو بن السري.
يَأتي فِي ترجمة ولده مصرف بن عَمْرو. (ذ) [لسان الميزان (٦/ ٢٠٨)].
١٠٠١٧ - عَمْرو بن سعد الخولاني
• عمرو بن سعد الخولاني.
عن أنس.
حدث بموضوعات.
وعنه عمار بن نصير، والد هشام. له عن أنس: أما ترضى إحداكن أن لها إذا أصابها الطلق مثل أجر الصائم القائم، وإن أسهرها ولدها ليلة كان لها [مثل] أجر سبعين رقبة تعتقها.
وذكر الحديث.