للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

حدث عن الشعبي.

قال ابن مَعِين: كان في المخرم وليس بشيء.

وقال زياد بن أيوب: حَدَّثَنَا زياد أبو السكن قال: دخلت على الشعبي وهو يأكل خبزا وجبنا فقال: آخذ حلمي قبل أن أخرج يعني لمجلس القضاء، انتهى. أخرجها ابن عَدِي، عَن أبي بكر بن أبي داود عن زياد بن أيوب قال أبو بكر: وليس عندي عن الشعبي بعلو الا هذا.

وفي ثقات ابن حبان: زياد أبو السكن السعدي مولى باهلة من سبي قتيبة بن مسلم يروي عن علقمة بن مرثد روى عنه علي بن حجر السعدي فالظاهر أنه هذا. [لسان الميزان (٣/ ٥٤٠)].

• زِيَاد أبو السكن.

عَن الشّعبِيّ قَالَ ابْن معِين كَذَّاب، نَقله الذَّهَبِيّ فِي الكنى من المِيزَان. [تنزيه الشريعة (١/ ٦١)].

&#٩٦٧٠;زياد أبو عمار

• زياد أبو عمار.

قال أبو داود: أقر بوضع الحديث، قلت: قد مر. [ديوان الضعفاء (ص ١٤٩)].

• زياد أبو عمار.

هو ابن ميمون.

وهو زياد بن أبي عمار.

وقد مر. [ميزان الاعتدال (٢/ ٩٠)].

• زياد أبو عمار.

هو ابن ميمون، وهو ابن أبي عمار، تقدم. [لسان الميزان (٣/ ٥٤٣)].

٤٦٢٢ - زياد أبو عُمَر البصري

• زياد أبو عمر.

بصري.

ليس بالقوي. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٢٤٣)].

• زياد أبو عُمر.

بَصريٌّ.

حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا صالح بن أَحمد، قال: حَدثنا عَلي، قال: قُلت ليَحيَى: إِن عَبد الرَّحمَن يُثبِت شَيخَين مِن أَهل البَصرة، قال: مَن هُما؟ قُلتُ: زيادٌ أبو عُمر، فَحَرَّك يَحيَى رَأسَه، فقال: كان يَروي حَديثين، ثَلاثَةً، ثُم جاءَت بَعد أَشياءُ، وكان شَيخًا مُغَفَّلاً، قُلت ليَحيَى: والآخَر: القاسِم بن الفَضل الحُداني، قال: ذاك مُنكَر، وجَعَل يَحيَى يُثني عَليه.

حدثنا مُحمد، قال: حَدثنا صالح، قال: حَدثنا عَلي، قال: قُلت ليَحيَى: إِن عَبد الرَّحمَن زَعَم أَنَّ زيادًا أَبا عُمر كان ثَبتًا، فَعَوج يَحيَى فَمَهُ، وقال: كان شَيخًا لا بَأس به، وأَما الحَديث فَلا. [ضعفاء العقيلي (٢/ ٣٨٣)].

• زياد أبو عُمَر البصري.

حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا صالح، حَدَّثَنا علي، قال: قُلتُ ليحيى: إن عَبد الرحمن يثبت شيخين من أهل البصرة، قال: من هما؟ قلت: زياد أبو عُمَر قال: فحرك يَحْيى رأسه وقال: كان يروي حديثين أو ثلاثة ثم جاء بعد بأشياء وكان شيخا يغفل، وقلت ليحيى: والقاسم بن الفضل قال: ذاك منكر، وجعل يثني عليه.

وفي موضعٍ آخر قلت ليحيى: إن عَبد الرحمن زعم

<<  <  ج: ص:  >  >>