كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٧٨٠٠ - عبد الله بن جبلة الطائي - ج: 9 - ص: 57

الله بن جابِر، عن فُضَيل بن مَرزُوق، عن عَطية، عن أبي سَعيد، سَمِع النَّبي ﷺ يَقرَؤُها: ﴿ضُعْفٍ﴾.

حدثناه مُحمد بن إِسماعيل، قال: حَدثنا يَحيَى بن أبي بُكَير، وأَبو نُعيم، قالا: حَدثنا فُضَيل بن مَرزُوق، عن عَطية، عن ابن عُمر قال: قَرَأت على النَّبي ﷺ: ﴿الَّذي خَلَقَكُم مِن ضَعفٍ﴾ فقال لي: ﴿مِن ضُعْفٍ﴾.

هَذا أَولَى. [ضعفاء العقيلي (٣/ ١٨٧)].

• عبد الله بن جابر.

بصرى.

عن فضيل بن مرزوق. تكلم فيه. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٦١)].

• عبد الله بن جابر.

بصري. عن فضيل بن مرزوق. تكلم فيه. انتهى.

ذكره العقيلي فقال: مجهول بالنقل يخالف في حديثه. ثم ساق له من روايته عن فضيل بن مرزوق عن عطية حديثا. [لسان الميزان (٤/ ٤٤٤)].

٧٨٠٠ - عبد الله بن جبلة الطائي

• عبد الله بن جبلة الطائي.

قال الأزدي: متروك. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٦١)].

• عبد الله بن جبلة الطائي.

قال الأزدي: متروك. [لسان الميزان (٤/ ٤٤٦)].

٧٨٠١ - عبد الله بن جُبَير الخُزَاعِيّ

• عَبد الله بن جبير الخزاعي.

سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ: عَبد الله بن جبير الخزاعي عَن أبي الفيل، أَن النَّبيّ ﷺ رجم، لا يعرف الا بهذا الحديث، ولا يعرف لأبي الفيل صحبة.

قال الشيخ: وَهو كما قال البُخارِيّ: لا يعرف أبو الفيل الا بحديث الرجم. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ٣٧٠)].

• عبد الله بن جُبَير الخُزَاعِيّ.

عَن أبي (الْفِيل): " أَن النَّبِي ﷺ رجم " لَا يعرف الا بِهَذَا الحَدِيث، وَلَا تعرف لأبي (الْفِيل) صُحْبَة - قَالَه البُخَارِيّ. [مختصر الكامل (ص ٤٧٠)].

• عبد الله بن جبير الخزاعي.

قال أبو حاتم الرازي: مجهول. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١١٧)].

• عبد الله بن جبير الخزاعي.

روى عن: النبي ﷺ مرسلاً. وعن أبي الفيل.

روى عنه: سماك بن حرب، ولم يروِ عنه غيره. قاله أبو حاتم.

وقال البخاري: «روى عن أبي الفيل أن النبي ﷺ رَجَمَ. قاله لي: محمد بن الصباح، عن الوليد بن أبي ثور، عن سماك، ولا يعرف الا بهذا، ولا يعرف لأبي الفيل صحبة».

وقال أبو نعيم الحافظ في كتاب «معرفة الصحابة»: «عبد الله بن جبير الخزاعي، أبو عبد الرحمن، مختلف في صحبته، حديثه عند سماك بن حرب».

ولما ذكره أبو عمر في «الاستيعاب»، قال: «يعد في الكوفيين، وقد قيل: إن حديثه مرسل، وهو الذي يروي عن أبي الفيل».

وذكره ابن منده في الصحابة، وكذلك ابن الأثير.