للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٤٦٨٥ - يونس بن تميم

• يونس بن تميم.

عن الاوزاعي بخبر باطل.

عن يحيى بن أبي كثير، عن أبى سلمة، عن أبى هريرة، عن النبي ، قال: من ألبسه الله نعمته فليكثر من الحمد لله، ومن كثرت همومه فليستغفر الله، ومن أبطأ عنه الرزق فليكثر من لا حول ولا قوة إلا بالله، ومن دخل دار قوم فليجلس حيث أمروه.

ومن الذنب الحقد في الحسد.

وذكر الحديث.

رواه الطبري، عن أبى علاثة، ومحمد ابن أبى غسان.

أحمد بن عياض، حدثنا محمد بن سلمة المرادى، حدثنا يونس بهذا من المجعم الاوسط. [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٠٠)].

• يونس بن تميم.

عن الأوزاعي بخبر باطل عن يحيى بن أبي كثير، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة عن النبي قال: من ألبسه الله نعمة فليكثر من الحمد ومن كثرت همومه فليستغفر الله ومن أبطأ عنه الرزق فليكثر من: لا حول، وَلا قوة إلا بالله، ومن دخل دار قوم فليجلس حيث أمروه ومن الذنب الحقد في الحسد … وذكر الحديث. رواه الطبراني، عَن أبي علاثة محمد بن أبي غسان: أحمد بن عياض حدثنا محمد بن سلمة المرادي حَدَّثَنا يونس بهذا في المعجم الأوسط. [لسان الميزان (٨/ ٥٧١)].

• يونس بن تميم.

عن الأوزاعي بخبر باطل، وذكر الحديث، رواه الطبراني هذا في «المعجم الأوسط». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٨٢٨)].

• يُونُس بن تَمِيم.

عَن الأَوْزَاعِيّ بِخَبَر بَاطِل. [تنزيه الشريعة (١/ ١٣٠)].

١٤٦٨٦ - يُونُس بن الحارِث الطائِفيُّ

• يونس بن الحارث الطائفي.

ضعيف [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٦٥٥)].

• يُونُس بن الحارِث الطائِفيُّ.

حدثنا عبد الله بن أَحمد قال: سأَلت أَبي عن يُونُس بن الحارِث الطائِفي، فَضَعَّفَهُ. حدثنا مُحمد بن عيسى، قال: حَدثنا العَباس بن مُحمد، قال: سمعتُ يَحيَى، يقول: يُونُس بن الحارِث الطائِفي ضَعيفٌ. ومن حَديثه ما حَدثناه إِبراهيم بن عَبد الله، قال: حَدثنا أَبو عاصِم، قال: حَدثنا يُونُس بن الحارِث الطائِفي، قال: حَدثنا أَبو بُردَة، عن أَبيه، قال: قال رسول الله : الصَّلاة على ظهر الدابة هَكَذا، وهَكَذا، وهَكَذا.

هَذا يُروى بِغَير هَذا الإِسناد مِن طَريق أَصلَح مِن هَذا. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٤٥٣)].

• يُونُس بن الحَارِث الطَّائِفِي.

يروي عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى.

روى عَنهُ وَكِيع، وَأَبُو عَاصِم، سيء الحِفْظ، كثير الوَهم، كَانَ يروي عَن الثِّقَات الأَشياء المقلوبات، لَا يُعجبنِي الِاحْتِجَاج بِمَا وَافق الثِّقَات، فَكيف إِذا انْفَرد

<<  <  ج: ص:  >  >>