تابعي مجهول. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٦٠)].
• عنبسة بن أبي عمرو.
تابعي، مجهول. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٠٤)].
• عنبسة بن أبي عمرو.
تابعي مجهول، انتهى. وله ذِكْر مختصر في «الجرح والتعديل» على ما رأيته
في «المنتقى» المذكور، وفي «ثقات ابن حبان» ما نصه: عنبسة بن أبى عمرو، يروى عن أنس بن مالك، روى عنه أيمن بن نابل، انتهى. يحتمل أن يكون هذا هو المذكور في الأصل، والله أعلم.
[نثل الهميان (ص ٢١٧)].
• عنبسة بن أبي عمرو.
تابعي. مجهول. انتهى.
ذكره ابن أبي حاتم فقال: ويقال: عنبسة، عَنِ ابن عَمْرو، ويقال: عَنِ ابن أبي عمرو. قلت لأبي: أيها أصح؟ قال: الله أعلم، روى عن النبي ﷺ مرسلا روى عنه أيمن. وعنبسة شيخ مجهول.
وذَكَره ابن حِبَّان في "الثقات" وقال: روى، عَن أَنس، وعنه أيمن بن نابل. [لسان الميزان (٦/ ٢٤٣)].
١٠١٨٣ - عنبسة بن مهران البصري الحداد
• عنبَسَة بن مِهران الحَدادُ.
بَصريٌّ.
عن الزُّهري، يَهِم في حَديثه.
حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: عنبَسَة بن مِهران الحَداد بَصريٌّ، لا يُتابَع على حَديثه.
وهذا الحَديث: حَدثناه مُحمد بن خُزَيمَة، قال: حَدثنا عَبد الله بن رَجاء، قال: حَدثنا عنبَسَة بن مِهران الحَدادُ، عن الزُّهري، عن سَعيد بن المُسَيَّب، عن أبي هُريرة، قال: قال رَسول الله ﷺ: أُخِّر كَلام في القَدَر لشرار هَذه الأُمَّة، ومِراء في القُرآن كُفرٌ.
حدثنا عَلي بن عَبد العَزيز، قال: حَدثنا عَبد الله بن رَجاء، قال: حَدثنا عنبَسَة الحَدادُ، عن الزُّهري، عن سَعيد، عن أبي هُريرة، قال: آخِر كَلام في القَدَر، فَذَكَرَه مَوقُوفًا.
وحدثناه إِبراهيم بن عَبد الله، ومُحمد بن يَحيَى، قالا: حَدثنا أبو عاصِم، عن عنبَسَة بِهذا الإِسناد، رَفَعَه مُحمد بن يَحيَى، ووقَفَه إِبراهيم نَحوهُ.
وحدثنا إِبراهيم بن يُوسُف، قال: حَدثنا سُويد بن سَعيد، قال: حَدثنا الأَغلَب بن تَميم، عن أبي خالد الخُزاعي، عن الزُّهري، قال: قال لي عُمر بن عَبد العَزيز: رُد عَلَي حَديث النَّبي ﷺ في القَدَر، فقال: سمعتُ فُلانًا الأَنصاري يقول: سمعت رَسول الله ﷺ يقول: أُخِّر كَلام في القَدَر لَشرار هَذه الأُمَّة في آخِر الزَّمانِ.
هَذا أَولَى. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٤٧٣)].
• عَنْبَسَة بن مهْرَان الحداد.
من أهل البَصرة.
يروي عَن الزُّهْرِيّ.
روى عَنْهُ: عَبْد اللَّهِ بن رَجَاء، والمكي بن إِبْرَاهِيم.
وَهُوَ الذِي روى عَنهُ أبو عَاصِم، وَيَقُول: حَدثنَا عَنْبَسَة الصنبعي.
كَانَ مِمَّن يروي عَن الزُّهْرِيّ مَا لَيْسَ من حَدِيثه، وَفِي حَدِيثه من المَنَاكِير التِي لَا يشك مَنِ الحَدِيثُ صِنَاعَتُهُ أَنَّهَا مَقْلُوبَةٌ.
وَرَوَى عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بن الْمُسَيِّبِ، عَنْ