١٠٩٩٤ - محمد بن إبراهيم التيمى.
• محمد بن إبراهيم التيمي.
عن أنس.
مجهول.
روى عنه إبراهيم بن عبد الحميد. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٥٦)].
• محمد بن إبراهيم التيمي.
عن أبي شيبة.
وعنه إبراهيم بن عبد الحميد.
لا يعرف. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٥١)].
• محمد بن إبراهيم التيمى.
شيخ لا يعرف.
روى عن أبي شيبة.
وعنه إبراهيم بن عبد الحميد. [ميزان الاعتدال (٤/ ٢٦)].
• محمد بن إبراهيم التيمي.
شيخ لا يعرف.
روى عَن أبي شيبة.
وعنه إبراهيم بن عبد الحميد. انتهى.
وهذا ذكره الأزدي ونسبه صنعانيا وقال: ضيعف جدا. فكرره المصنف كما سيأتي [لسان الميزان (٦/ ٤٧٠)].
• محمد بن إبراهيم التَّيْمي.
شيخٌ لا يعرف.
روى عن ابن أبي شيبة. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٤٦)].
١٠٩٩٥ - محمد بن إبراهيم التيمي المدني.
• مُحمد بن إِبراهيم التَّيمي.
مَدينيٌّ.
حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سمعتُ أَبي، وذَكَر مُحمد بن إِبراهيم التَّيمي المَديني، فقال: في حَديثه شيءٌ، يَروي أَحاديث مَناكير، أَو مُنكَرَةً، والله أَعلَمُ.
ومن حديثه؛ ما حَدثناه مُحمد بن إِسماعيل، حَدثنا عَبد الله بن الزُّبَير، حَدثنا عَبد العَزيز بن أبي حازِم، وعَبد العَزيز بن مُحمد، قالا: حَدثنا يَزيد بن عَبد الله بن أُسامَة بن الهاد، عن مُحَمد بن إِبراهيم بن الحارِث، عن أبي سَلَمة، عن عائِشة، أَنها قالَت: كان رسول الله ﷺ، إِذا اشتَكَى رَقاه جِبريلُ، فقال: بِاسم الله يُبريك مِن كُل داء يَشفيك، مِن شر حاسِد إِذا حَسَدَ، ومِن شر كُل ذي عَين. [ضعفاء العقيلي (٥/ ١٨٥)].
• مُحَمد بن إبراهيم التيمي المديني.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد الله بن أحمد، عَن أبيه، قال: مُحَمد بن إبراهيم التيمي مديني في حديثه شيء، يروي أحاديث مناكير، أو منكرة والله أعلم.
قال الشيخ: وَمُحمد بن إبراهيم التيمي إن كان ابن حنبل أراد به مُحَمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي مديني، يحدث عَن أبي سلمة، فهو عندي لا بأس به، ولا أعلم له شيئا منكرا إذا حدث عنه ثقة. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٧/ ٣٠١)].
• مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم التَّيْمِيّ المَدِينِيّ.
قَالَ أَحْمد: [مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم التَّيْمِيّ، مديني] فِي حَدِيثه شيء، يروي أَحَادِيث مَنَاكِير.
وَقَالَ ابن عدي: وَمُحَمّد بن إِبْرَاهِيم التَّيْمِيّ إِن كَانَ ابن حَنْبَل أَرَادَ بِهِ مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن الْحَارِث التَّيْمِيّ - مديني - يحدث عَن أبي سَلمَة فَهُوَ عِنْدِي لَا بَأْس بِهِ، وَلَا أعلم لَهُ شيئا مُنْكرا إِذا حدث عَنهُ ثِقَة. [مختصر