وقال ابن ناصر: ليس بثقة، ظهر سنة ٤٧٦ ست وسبعين وأربعمائة.
وكان الذهبي يشير بقوله: وكذبه هبة الله السقطي؛ الى أن كلامه ليس بقادح فيه؛ لأنه ليس بعدل في نفسه.
وقد ذكر ابن الجوزي في موضوعاته في باب تحري العلماء بالزكاة وقال عقبه: وقد ذكره عبد الله بن المبارك السقطي فاتهم به عبد الله بن عطاء، وقال: كان يركب الأسانيد على متون وربما كانت موضوعة فيها هذا الحديث، ثم تعقب السقطي ورجال الإسناد كلهم مجاهيل لجماعة فيه معروفين، ثم قال: والمتن موضوع بلا شك. انتهى. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٣٩٢)].
• عبد الله بن عَطاء الإبراهيمي.
كذبه هبة الله السَّقطِي لَكِن السَّقطِي تَالِف. [تنزيه الشريعة (١/ ٧٣)].
• عبد الله بن عطاء الإبراهيمي.
متهم كان يركب الأسانيد على متون ربما كانت موضوعة ووثقه يحيى بن مندة. [قانون الضعفاء (ص ٢٧٢)].
٨٠٨٧ - عبد الله بن عطاء الكوفي
• عبد الله بن عطاء الكوفي.
روى عنه عمر بن زياد.
قال الأزدي: متروك.
[وقال النسائي: ضعيف الحديث]. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤١٢)].
• عبد الله بن عطاء الكوفي.
روى عنه عمر بن زياد.
قال الأزدي: متروك.
وقال النَّسَائي: ضعيف الحديث. [لسان الميزان (٤/ ٥٢٦)].
٨٠٨٨ - عبد الله بن عطارد بن أذنية الطائى (١)
• عَبد الله بن عطارد بن أذينة الطائي.
بصري.
منكر الحديث.
حَدَّثَنَا موسى بن عيسى الخرزي، حَدَّثَنا صهيب بن مُحَمد بن عباد بن صهيب، حَدَّثَنا عَبد الله بن أذينة، حَدَّثَنا سعد، عن عَمْرو بن مرة، عَن أبي البختري، عن سلمان الفارسي قال: اشتكى ضرسي من الشق الأيمن، فأتيت النبي ﷺ فقال لي: كل على جانب الأيسر التمر.
قال الشيخ: وهذا منكر بهذا الإسناد عن مسعر، لا أعلم يرويه غير ابن أذينة عنه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن أحمد بن الحسين، حَدَّثَنا جعفر بن مُحَمد بن سالم البزار، حَدَّثَنا الخليل بن ميمون، حَدَّثَنا عَبد الله بن أذينة، عن هشام بن الغار، عن مُحَمد بن المنكدر، عن جابر قال: إرتدت امرأة عن الإسلام، فأمر رسول الله ﷺ أن يعرض عليها الإسلام، وإلا قتلت، فعرضوا عليها فأبت أن تقبل، فقتلت.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن أحمد بن الحسين، حَدَّثَنا جعفر بن مُحَمد، حَدَّثَنا خليل، حَدَّثَنا عَبد الله بن أذينة، عن مُوسى بن عُلَيّ، عن أبيه، عَن عقبة بن عامر، قَال: قَال
(١) وهو عبد الله بن أذينة فانظره هناك.