للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وَقَالَ ابن عدي: لَهُ حَدِيث صَالح، وَلم أر فِي حَدِيثه حَدِيثا مُنْكرا وَلَا شَيْئا فِيهِ اضْطِرَاب الا مَا ذكرته، وَهُوَ عِنْدِي لَا بَأْس بِهِ. [مختصر الكامل (ص ٥٧٠)].

• عاصم بن سليمان الأحول أبو عبد الرحمن البصري.

متروك، مق تركه وهيب وتكلم فيه يحيى ووثقه الثوري وأحمد وابن معين وغيرهم وكان على الحسبة وليس في العواصم أثبت منه، ل. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٦)].

• عاصم بن سليمان الاحول.

تابعي ثقة.

قال القطان: ليس بالحافظ.

وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالحافظ عندهم [المغني في الضعفاء (١/ ٥٠٦)].

• عاصم بن سليمان الأحول البصري. [ع].

الحافظ الثقة، أكبر شيوخه عبد الله بن سرجس. وعنه شعبة، ويزيد بن هارون، وخلق. وثقه علي بن المدينى وغيره.

وكان على قضاء المدائن، وولى حسبة الكوفة.

قال سيفان: حفاظ الناس أربعة: فذكر منهم عاصم بن سليمان.

وروى الميمونى، عن أحمد، قال: ثقة من الحفاظ.

وقال ابن معين: كان ابن القطان لا يحدث عن عاصم الاحول، يستضعفه.

عفان، حدثنا حماد بن سلمة، عن عاصم الاحول، حدثنى حميد عن أنس - أن عمر نهى أن يجعل في الخاتم فص من غيره.

قال حماد: فقلت لحميد: حدثنى عاصم عنك بكذا.

فلم يعرفه.

وقال يحيى القطان: لم يكن بالحافظ.

وقال عبد الرحمن بن المبارك: قال ابن علية: كل من اسمه عاصم في حفظه شئ.

وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالحافظ عندهم، ولم يحمل عنه ابن إدريس لسوء [حفظه و] ما في سيرته [بأس] [ميزان الاعتدال (٢/ ٣١٩)].

٥٩١٩ - عاصم بن سويد بن يزيد بن جاربة الأنصاري

• عاصم بن سويد الأنصاري.

مديني.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، قَال: حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قالَ: قُلتُ ليحيى بن مَعِين: فعاصم بن سويد الأنصاري؟ فقال: لا أعرفه.

حَدَّثَنَا جعفر بن أحمد بن مُحَمد بن الصباح، قَال: حَدَّثَنا جَدِّي مُحَمد بن الصباح، قَال: أَخْبَرنا عاصم بن سويد بن يزيد بن جارية الأنصاري بقباء، قَال: حَدَّثَنا يَحْيى بن سَعِيد، عَن أَنَس بن مالك قال: أتى أسيد بن الحضير النقيب الأشهلي الى رسول الله ، فكلمه في أهل بيت من بني ظفر، عامتهم نساء، فقسم لهم رسول الله من شئ قسمه بين الناس، فقال رسول الله : تركتنا يا أسيد حتى ذهب ما في أيدينا، فإذا سمعت بطعام قد أتاني فأتني فاذكر لي أهل ذلك البيت، أو اذكر لي ذاك، فمكث ما شاء الله، ثم أتى رسول الله طعام من خيبر، وشعير، وتمر، فقسم النبي في

<<  <  ج: ص:  >  >>