للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

روى، عَن أبيه، عن جَدِّه حديث: إن الله إذا قضى على عبده قضاء لم يكن لقضائه رد.

وفيه قصة الأعرابي الذي قال: شيخ كبير به حمى تفور.

أخرجه ابن قانع من رواية حماد بن زيد عنه.

وقال العلائي في الوشي: لا أعرف حال عقبة، وَلا مخلد. [لسان الميزان (٨/ ١٦)].

• مخلد بن عُقْبَة بن شرحْبيل بن السِّمْط الكِنْدي.

روى عن أبيه، عن جده حديث «إن الله إذا قضى على عبده قضاءً لم يكن لقضائه رد» وفيه قصة الأعرابي: شيخ كبير. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٦٥٩)].

&#٩٦٧٠;مخلد بن عَمْرو الحِمصي الكلَاعِي

وقد تقدم في خالد بن عمرو

• مخلد بن عَمْرو الحِمصي الكلَاعِي.

يروي عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بن مُوسَى.

روى عَنهُ أهل بَلَده.

يروي عَن الثِّقَات مَا لَيْسَ من حَدِيث الأَثْبَات، لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِهِ.

رَوَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بن مُوسَى، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَن الأَعْمَش، عَن إِبْرَاهِيم، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ أبي مَسْعُودٍ قَالَ: أَصَابَتْ فَاطِمَةَ صَبِيحَةَ العُرْسِ رعدة، فَقَالَ النَّبِيُّ : «يَا فَاطِمَةُ، زَوَّجْتُكِ سيدًا فِي الدُّنْيَا، وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ مِنَ الصَّالِحِينَ، يَا فَاطِمَةُ إِنَّهُ لَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أَصِلَكِ بِعَلِيٍّ أَمَرَ اللَّهُ جِبْرِيلَ فَقَامَ فِي السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ، وَصَفَّ المَلائِكَةَ صُفُوفًا، ثُمَّ خَطَبَ عَلَيْهِمْ، فَزَوَّجَكِ مِنْ عَلِيٍّ، ثُمَّ أَمَرَ اللَّهُ شَجَرَ الجِنَانِ فَحَمَلَتِ الحُلِيَّ وَالْحِلَلَ، ثُمَّ أَمَرَ فَنَثَرَتْهُ عَلَى المَلائِكَةِ، فَمَنْ أَخَذَ يَوْمَئِذٍ شيئًا أَكْثَرَ مِمَّا أَخَذَ صَاحِبُهُ أَوْ أَحْسَنَ افْتَخَرَ بِهِ عَلَى صَاحِبِهِ الى يَوْمِ القِيَامَةِ»، قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: فَلَقَدْ كَانَتْ فَاطِمَةُ تَفْخَرُ عَلَى النِّسَاءِ؛ لأَنَّ أَوَّلَ مَنْ خَطَبَ عَلَيْهَا جِبرِيلُ».

أَخْبَرَنَاهُ الحُسينُ بن عَبْدِ اللَّهِ القَطَّانُ بِالرَّقَّةِ قَالَ: حَدَّثَنَا أبو الْحُسينِ بن بَسْطَامٍ الحَرَّانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مَخْلَدُ بن عَمْرٍو، عَنْ عبيد الله بن مُوسَى، عَن سُفْيَان الثَّوْريّ. [المجروحين لابن حبان (٣/ ٤٢)].

• مخلد بن عَمْرو الحِمصي.

قَالَ ابن حِبَّانَ:

رَوَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بن مُوسَى، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنِ ابن مَسْعُودٍ، قَالَ: أَصَابَتْ فَاطِمَةَ صَبِيحَةَ العُرْسِ رَعْدَةٌ "، الحَدِيثَ، ثناه الحُسينُ بن عَبْدِ اللَّهِ القَطَّانُ بِالرَّقَّةِ، ثَنَا أبو الحُسينِ بن بِسْطَامَ الحَرَّانِيُّ، ثَنَا مَخْلَدُ بن عَمْرٍو.

قَالَ أبو الحَسَنِ: قَوْله: أبو الحُسين بن بسطَام خطأ، إِنَّمَا هُوَ أبو الحُسين بن شكام الحَرَّانِي.

وَقَوله: مخلد بن عَمْرو خطأ أَيْضا، إِنَّمَا هُوَ خَالِد بن عَمْرو يكنى أَبَا الأخيل السلَفِي، من أهل حمص، وَله ابْنَانِ: عُثْمَان وَأحمد ابْنا خَالِد بن عَمْرو، رويا جَمِيعًا عَن أَبِيهِمَا هَذَا الحَدِيث وَغَيره، وهما ثقتان، وأبوهما ضَعِيف. [تعليقات الدارقطني على كتاب المجروحين (ص/٢٦٨)].

• مخلد بن عمرو الحمصي الكلاعي.

يروي عن عبد الله بن موسى.

قال ابن حبان: يروي عن الثقات ما ليس من

<<  <  ج: ص:  >  >>