حدثنا عَبد الله بن أَحمد بن حَنبَل، حَدثني أبو بَكر بن خَلاد، عن يَحيَى بن سَعيد، عن أبي عَوانَة، قال: كان مُحمد بن جُحادَة يَغلُو في التَّشيعِ. [ضعفاء العقيلي (٥/ ٢٢٣)].
• محمد بن جحادة.
ثقة.
قال أبو عوانة: كان يغلو في التشيع. [ديوان الضعفاء (ص ٣٤٤)].
• محمد بن جحادة.
تابعي ثقة.
قال أبو عوانة الوضاح: كان يغلو في التشيع. ع / [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٧٤)].
• محمد بن جحادة.
[ع] من ثقات التابعين.
أدرك أنسا الا أن أبا عوانة الوضاح قال: كان يغلو في التشيع.
قلت: ما حفظ عن الرجل شتم أصلا، فأين الغلو؟ [ميزان الاعتدال (٤/ ٧٣)].
• محمد بن جحادة الكوفي.
رمي بالتشيع، قلت روى له الجماعة. [قانون الضعفاء (ص ٢٨٩)].
١١٢٧٧ - محمد بن جراح الطرسوسي
• محمد بن الجراح الطوسي.
قال الرازي: مجهول. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٤٦)].
• محمد بن جراح الطوسي.
مجهول. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٧٤)].
• محمد بن جراح الطرسوسي (٤).
مجهول. [ميزان الاعتدال (٤/ ٧٣)].
• محمد بن جراح الطرسوسي.
مجهول. انتهى.
وفي علل الخلال: سئل أحمد عن حديث محمد بن الجراح عن شعبة مرفوعا: من عمل كذا فله كذا؟. فقال: هذا باطل موضوع. قد رأيت ابن الجراح فرأيت عنده أحاديث وضعت له ولم يكن يدري ما الحديث. [لسان الميزان (٧/ ٢٥)].
• محمد بن جَرَّاح الطَّرَسُوسي.
مجهول. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٥١٣)].
١١٢٧٨ - مُحَمَّد بن جرير بن رستم أبو جَعْفَر الطَّبَرِيّ
• محمد بن جرير بن رستم أبو جعفر الطبري.
رافضي له تواليف، منها كتاب الرواة عن أهل البيت، رماه بالفرض عبد العزيز الكتاني. [ميزان الاعتدال (٤/ ٧٣)].
• مُحَمَّد بن جرير بن رستم أبو جَعْفَر الطَّبَرِيّ.
رَافِضي خَبِيث، ذكره الحَافِظ عبد العَزِيز الكتاني وَقَالَ: إِنَّه رَافِضي، وَله مؤلفات مِنْهَا: كتاب الروَاة عَن أهل البَيْت، وَلَعَلَّ السُّلَيْمَانِي إِنَّمَا أَرَادَ بالتضعيف هَذَا، فَإِنَّهُ قَالَ فِيهِ: إِنَّه كَانَ يضع للروافض، فَذكر الذَّهَبِيّ فِي المِيزَان: مُحَمَّد بن جرير الطَّبَرِيّ، الإِمَام المَشْهُور، وَذكر قَول السُّلَيْمَانِي ورده، وَكَأَنَّهُ لم يعلم بِأَن فِي الرافضة من شَاركهُ فِي الإسم، وَاسم الأَب والكنية وَالنِّسْبَة، وَإِنَّمَا يفترقان فِي إسم الجد فَقَط، فالرافضي إسم جده رستم، وَالْإِمَام المَشْهُور إسم جده يزِيد، وَلَعَلَّ مَا حكى عَن مُحَمَّد بن جرير الطَّبَرِيّ من الاكْتِفَاء فِي الوضُوء بمسح الرجلَيْن إِنَّمَا هُوَ عَن هَذَا