القراب، عَن أبي سعد الماليني وقال: كان قد سمع وكتب وقرأ القرآن ومات بمصر. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٢٦٩)].
١٨٧٧ - برد الإسكاف الأزدي الكوفي
• برد الإسكاف الأزدي الكوفي.
روى عن زين العابدين علي بن الحسين، وعن ولده أبي جعفر. روى عنه محمد بن أبي عمير، ومُحمد بن سماعة. ذَكَره الطوسي في رجال الشيعة. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٢٦٩)].
١٨٧٨ - برد عن أنس
• برد، غير منسوب.
عن أنس. وعنه ولده خالد. لا يعرف. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٢٦٩)].
١٨٧٩ - برد مولى سعيد بن المُسَيَّب
• برد مولى سعيد بن المُسَيَّب.
عن مولاه. وعنه عبد الرحمن بن حرملة.
قال ابن حبان في الثقات: كان يخطئ وأهل الحجاز يسمون الخطأ كذباً.
قلت: يعني قول مولاه له: لا تكذب علي كما كذب عكرمة على ابن عباس. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٢٦٩)].
١٨٨٠ - برذعة بن عَبْد الرَّحْمَنِ
• برذعة بن عَبْد الرَّحْمَنِ.
يَرْوِي عَن أَنَس بن مَالك، وَأبي الخَلِيل. روى عَن عَمْرو بن حُرَيْث، يَرْوِي برذعة أَحَادِيث مَنَاكِير لَا أصُول لَهَا يهم فِيهَا؛ لِأَن الحَدِيث لَمْ يكن من صناعته، كَانَ يَأْتِي بالشَّيْء بَعْد الشَّيْء عَلَى الوَهم، فَلَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ. [المجروحين لابن حبان (١/ ١٩٨)].
• برذعة بن عبد الرحمن.
يروي عن أنس بن مالك، قال ابن حبان: روى أحاديث مناكير لا أصول لها، يهم فيها؛ لأن الحديث لم يكن من صناعته، لا يجوز الاحتجاج بخبره [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٣٧)].
• برذعة بن عبد الرحمن. عن أنس، منكر الحديث بمرة. [ديوان الضعفاء (ص ٤٥)].
• برذعة بن عبد الرحمن.
عن أنس، له مناكير. قال ابن حبان: لايجوز الاحتجاج به. [المغني في الضعفاء (١/ ١٥٥)].
• برذعة بن عبد الرحمن.
عن أنس. له مناكير. قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به. وروى عنه عمرو بن حريث، كان يأتي بالشئ بعد الشئ على الوهم.
وقال البخاري: برذعة بن عبد الرحمن، عن أبى الخليل، عن سلمان، عن النبي ﷺ: سميت ابني باسم ابني هارون، قاله لنا مالك بن إسماعيل، عن عمرو بن حريث، عن برذعة. إسناده مجهول. [ميزان الاعتدال (١/ ٢٨٨)].
• برذعة بن عبد الرحمن.
عن أنس. له مناكير. قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به وروى عنه عَمْرو بن حريث كان يأتي بالشيء بعد الشيء على الوهم.
وَقال البُخاري: برذعة بن عبد الرحمن، عَن أبي الخليل، عن سلمان، عن النبي ﷺ سميت ابني باسم ابني هارون قاله لنا مالك بن إسماعيل، عن عَمْرو بن حريث، عن برذعة إسناده مجهول، انتهى. وليس لبرذعة غير هذا الحديث.
وأما ابن حبان فإن لفظه: يروي، عَن أَنس، وَأبي الخليل أحاديث مناكير لا أصول لها يهم فيها لأن الحديث لم يكن من صناعته فكان يأتي بالشيء بعد الشيء على الوهم، فلا يجوز الاحتجاج بخبره. قال