كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الخاء - ٣٨٩٩ - خارجة بن إسحاق السلمي - ج: 5 - ص: 133

٣٨٩٩ - خارجة بن إسحاق السلمي

• خَارِجَة بن إِسْحَاق السّلمِيّ.

من أهل المَدِينَة.

روى عَن عبد الرَّحْمَن بن جَابر بن عبد الله.

روى عَنهُ أبو الْغُصْن ثَابت بن قيس.

ذكر لَهُ ابن القطَّان حَدِيثا من عِنْد البَزَّار ثمَّ قَالَ علته الجَهْل بِحَال خَارِجَة السّلمِيّ.

وَذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٨٧)].

• خارجة بن إسحاق السلمي.

مدني.

عن عبد الرحمن بن جابر.

وعنه أبو الغصن.

جهله ابن القطان.

وقد ذكره ابن حِبَّان في الثقات وله في مسند البزار. (ذ-) [لسان الميزان (٣/ ٣١٢)].

٣٩٠٠ - خارجة بن حذافة العدوي

• خارجة بن حذافة العدوي.

قال: خرج رسول الله ﷺ فقال: إن الله أمدكم بصلاة. لا يعرف لإسناده سماع بعضهم من بعض.

سمعتُ ابن حماد يذكره عن البُخارِيّ.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن أحمد بن عَبد الله العرابي البلخي بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بن رمح (ح) وحدثنا مُحَمد بن هارون بن حسان البرقي، حَدَّثَنا عيسى بن حماد، قالا: حَدَّثَنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عَبد الله بن راشد الزوفي عن عَبد الله بن أبي مرة الزفي، عن خارجة بن حذافة أنه قال: خرج علينا النبي ﷺ فقال: إن الله قد أمدكم بصلاة وهي خير لكم من حمر النعم، هي لكم ما بين صلاة العشاء الى طلوع الفجر، الوتر الوتر.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن هارون البرقي، حَدَّثَنا أبو الطاهر، وابن أبي رومان والربيع، قالوا: حَدَّثَنا ابن وهب، أَخْبَرنا ابن لَهِيعَة والليث، عن يزيد بن أبي حبيب عن عَبد الله بن راشد عن عَبد الله بن أبي مرة عن خارجة بن حذافة العدوي أنه قَالَ: سَمِعْتُ رسول الله ﷺ يقول، نحوه.

قال الشيخ: ولا أعرف لخارجة غير هذا، وَهو في جملة من يروي عن النبي ﷺ حديثًا واحدا. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٣/ ٤٩٠)].

• خَارِجَة بن حذافة العَدوي.

قَالَ: خرج رَسُول الله ﷺ، فَقَالَ: " إِن الله أمدكم بِصَلَاة .. " لَا يعرف لإسناده سَماع بَعضهم من بعض - قَالَه البُخَارِيّ.

قَالَ ابن عدي: وَلَا أعرف لخارجة غير هَذَا، وَهُوَ فِي جملَة من يروي عَن النَّبِي حَدِيثا وَاحِدًا. [مختصر الكامل (ص ٣١٢)].

٣٩٠١ - خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت أبو زيدويقال أبو ذر الأنصاري

• خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت الأنصاري.

مدني، يُكَنَّى أبا زيد ويقال: أبو ذر.