للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٩٦٩ - خالد بن عمرو بن محمد بن عبد الله بن سعيد بن العاص أبو سعيد الأموي الكوفي

• خالد بن عمرو.

عن: شيبان، وهشام الدستوائي.

رَوَى عَنه قاسم بن سلام، أبو عبيد.

يعد في الكوفيين.

مُنكَرُ الحديثِ. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ١٠٤)].

• خالد بن عمرو. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٩١)].

• خالد بن عمرو بن محمد بن عبد الله بن سعيد بن العاص الأموي، أبو سعيد الكوفي.

قلتُ: خالد بن عمرو؟.

قَال: واهي الحديث. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٢٤٦)].

• خالد بن عمرو القرشي.

(قال البرذعي: شهدت أبا زُرْعَة يقول: خالد بن عمرو القرشي، واهي الحديث.

ومر بحديث لإبراهيم بن موسى، عنه، فقرأه وهو له كاره ثم مر له بحديث آخر بعد فلم يقرأه. [سؤالات البرذعي/القسم الثاني (١/ ٣٩٥)].

• خالد بن عمرو الأموي.

ليس بثقة.

وهو ابن عم عبد العزيز بن أبان. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ١٧٦)].

• خالد بن عمرو.

ليس بثقة. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ١٨٣)].

• خالد بن عَمرو الأُمَويُّ.

حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سأَلت أَبي عن خالد بن عَمرو القُرَشي، فقال: لَيس بِثِقَة، يَروي أَحاديث بَواطيلَ.

حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا العَباس بن مُحمد، قال: سمعتُ يَحيَى بن مَعِين يقول: خالد بن عَمرو السَّعيديّ، لَيس حَديثه بِشَيء.

قال عَبد الله بن أَحمد: قال أَبي: هو ابن عَم عَبد العَزيز بن أَبَان.

حدثنا آدَمُ، قال: سمعتُ البُخاري، قال: خالد بن عَمرو الأُمَوي، مُنكر الحديث، يُعَد في الكُوفيّينَ.

ومن حَديثه؛ ما حَدثنا به عَلي بن عَبد العَزيز، قال: حَدثنا أبو عُبَيد القاسِم بن سَلام، قال: حَدثنا خالد بن عَمرو القُرَشي، عن سُفيان، عن أَبي حازِم، عن سَهل بن سَعد، أَنَّ النَّبي وعَظ رَجُلاً، فقال: ازهَد في الدُّنيا يُحِبُّك الله، وازهَد فيما في أَيدي الناس يُحِبُّك الناسُ.

لَيس لَه مِن حَديث الثَّوري أَصل، وقَد تابَعَه مُحمد بن كَثير الصَّنعاني، ولَعَلَّه أَخَذَه عنه ودَلَّسَهُ؛ لأِن المَشهور به خالد هَذا. [ضعفاء العقيلي (٢/ ٢١٤)].

• خَالِد بن عَمْرو الأمَوِي السعيدي.

من ولد سَعِيد بن الْعَاصِ، من أهل الكُوفَة، ابن عَم عَبْد العَزِيز بن أبان.

يَرْوِي عَن: الثَّوْرِي، وَهِشَام الدستوَائي، وَمَالِك بن مغول.

روى عَنْهُ أبو عُبَيْدَة وَغَيره.

كَانَ مِمَّن ينْفَرد عَن الثِّقَات بالموضوعات، لَا يحل الاحْتِجَاج بخبره.

<<  <  ج: ص:  >  >>