٦٩٨ - أحمد بن أبي العباس هاشم
• أحمد بن أبي العباس هاشم.
شيخ من أهل الرملة.
عن ضمرة.
قال أبو حاتم: صدوق لا يحتج به.
وقال أبو بكر بن أبى داود: كان عنده عن ضمرة اثنا عشر الف حديث. [ميزان الاعتدال (١/ ١٧٤)].
٦٩٩ - أَحْمد بن عبد البَاقِي بن أَحْمد بن بشر العَطَّار
• أَحْمد بن عبد البَاقِي بن أَحْمد بن بشر العَطَّار.
روى عَن ابن غيلَان.
قَالَ ابْن السَّمْعَانِيّ: سَأَلت أَبَا المعمر الأنْصَارِيّ عَنهُ، فَقَالَ: كَانَ يشرب الخمر الى أَن مَاتَ. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٣٦)].
• أحمد بن عبد الباقي بن أحمد العطار.
عن أبي طالب بن غيلان.
قدح أبو معمر الأنصاري في عدالته فيما ذكر ابن السمعاني فقال: كان يشرب الخمر الى أن مات.
قلت: وله رواية أيضًا عن الجوهري، وَغيره، روى عنه أبو المعمر وأبو العلاء بن عقيل، وَغيرهما ومات سنة عشرين وخمس مِئَة وله ست وثمانون سنة ذكره ابن النجار. (ذ) [لسان الميزان (١/ ٥١٨)].
٧٠٠ - أحمد بن عبد الباقي أبو بكر بن البطي
• أَحْمد بن عبد البَاقِي أبو بكر بن البطي.
روى عَن يحيى بن مَنْدَه.
قَالَ ابْن النجار: سَأَلت البَنْدَنِيجِيّ عَنهُ، فَقَالَ: كَانَ شَيخاً حَرِيصًا على جمع الدُّنْيَا، مقنطاً على نَفسه، سيء الأَحْوَال والطريقة. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٣٦)].
• أحمد بن عبد الباقي أبو بكر بن البطي.
أخو أبي الفتح محمد المسند العالي الإسناد.
قال ابن النجار عن البندنيجي: إنه قدح فيه وقال: كان سيء الطريقة سمع من الحسين بن طلحة النعالي وجعفر السراج، وَأبي القاسم الربعي، وَغيرهم.
روى عنه البندنيجي، وَابن الأخضر ومات سنة خمس وسبعين وخمس مِئَة. (ذ) [لسان الميزان (١/ ٥١٨)].
٧٠١ - أحمد بن عبد الجبار أبو عمر العطاردي الكوفي
• أحمد بن عَبد الجبار أبو عُمَر العطاردي الكوفي.
رأيت أهل العراق مجمعين على ضعفه وكان أحمد.
بن مُحَمد بن سَعِيد لا يُحَدِّثُ عنه لضعفه، وذكر أن عنده عنه قِمطرا، على أنه لا يتورع أن يحدث عن كل أحد.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن أحمد بن حمدان، حَدَّثني أبو بكر بن صدقة، سمعت أبا كريب يقول: قد سمع أحمد بن عَبد الجبار العطاردي من أبي بكر بن عياش.
قال الشيخ: ولا يعرف له حديث منكر رواه، وإِنَّما ضعفوه لأنه لم يلق من يحدث عنهم.
حَدَّثَنَا يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم بن يزيد، حَدَّثَنا أحمد بن عَبد الجبار العطاردي، حَدَّثَنا مُحَمد بن فضيل، عن يَحْيى بن سَعِيد، عن سَعِيد بن المُسَيَّب، عن سعد بن أبي وقاص، قال: صلى رسول الله ﷺ نحو بيت المقدس تسعة عشر شهرا، ثم حولت القبلة بعد ذلك قِبَل المسجد الحرام قَبْل بدر بشهرين.