• موسى بن عبد الملك بن عُمَيْر.
عن أبيه.
ضَعَّفه أبو حاتم.
وذكره البخاري في «الضعفاء».
وذكره ابن حبان في «ثقاته». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٠٧١)].
١٣٤٢٥ - موسى بن عبيدة بن نشيط أبو عبد العزيز الربذي المديني.
• موسى بن عبيدة أبو عبد العزيز الربذي.
قال أحمد بن حنبل: مُنكَرُ الحديثِ. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ٣٦١)].
• موسى بن عبيدة بن نشيط الربذي المدني.
وكذلك قال أحمد في موسى بن عبيدة، (ذكره بعد إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة الأموي الذي قال عنه: سمعت أحمد بن حنبل يقول: لا يحل الكتاب عنه).
[-] قلت لأحمد: إن موسى قد روى عنه سفيان، وشعبة يقول: أبو عبد العزيز الربذي، قال: «لو بان لشعبة ما بان لغيره ما روى عنه». [أحوال الرجال (ص ٢١٤)].
• موسى بن عبيدة. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٣١٦)].
• موسى بن عبيدة.
قلتُ: موسى بن عبيدة؟ قال: عاصم أنكر عندي حديثًا من موسى بن عبيدة، روى عن عَبد الله بن دينار خمسين حديثًا، مناكير كلها، وموسى لا أرى غيره عندي، عاصم أنكر حديثًا. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٤٧٨)].
• مُوسَى بن عُبَيدة بن نَشيط، أبو عَبد العَزيز الرَّبَذيُّ.
حدثنا مُحمد بن عيسى، حَدثنا عَمرو بن عَلي، قال: ذَكَرت ليَحيَى حَديث مُوسَى بن عُبَيدة، عن عُمر بن الحَكم، سَمِع سَعدًا يُحَدِّث عن النَّبي ﷺ في: صَلاة في مَسجِدي، فَأَنكَر أَن يَكُون عُمر سَمِع سَعدًا، ولَم يَرض مُوسَى بن عُبَيدة.
حدثنا مُحمد بن عيسى، حَدثنا صالح، عن عَلي، قال: قُلت ليَحيَى بن سَعيد: كُنتُم تَتَّقُون مُوسَى بن عُبَيدة تِلك الأَيام؟ قال: نَعَم، ثُم قال يَحيَى: كان بِمَكَّةَ، فَلَم نَأتِه، قال يَحيَى: كان مَعي في الأَطراف مُوسَى، عن عَبد الرَّحمَن بن أبي سَعيد الخُدري، نَهَى عن صَلاتَين، ثُم ذَكَر يَحيَى، عن سُفيان، عنه ثَلاثَة أَشياءَ: إِنا سَمِعنا مُناديًا، ولَّيت شِعري ما فعل أَبَواي، فَقلت ليَحيَى: حَدثنا بِهما، فَأَبَى، وقال: أُحَدِّث عن شريك أَعجَب الى منهُ.
حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: قال لي أبي وهو يَقرَأ عَلَي حَديث قُران بن تَمام، اضرب على حَديث مُوسَى بن عُبَيدة.
حدثنا عَبد الله بن مُحمد المَروزي، حَدثنا إِبراهيم بن يَعقوب، قال: سمعتُ أَحمد يقول: لا تَحِل الرِّوايَة عن مُوسَى بن عُبَيدة، قيل: يا أَبا عَبد الله، لا تَحِل، قال: عندي، قُلتُ: فَإِن سُفيان يَروي عن مُوسَى بن عُبَيدة، ويَروي عن شُعبة عنه، يقول: أبو عَبد العَزيز الرَّبَذي، قال: لَو بان لشُعبة ما بان لغَيرِه ما رَوى عنه.
حدثنا الخَضر بن داوُد، حَدثنا أَحمد بن مُحَمد بن هانِئ، قال: قُلت لأَبي عَبد الله: تَعرِف عن عَمار عن النَّبي ﷺ، الحَلال بَيِّن والحَرام بَيِّن، فقال: لا، مَن رَواه؟ فَقلتُ: مُوسَى بن عُبَيدة، فَقَبَض