للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن الأحوص بن حكيم.

ضعفه النسائي، ومشاه غيره.

وقال البخاري: يعرف وينكر.

قال ابن عدى: حدثنا محمد بن أحمد العرابى بمصر، حدثنا سفيان بن بشر، حدثنا بشر بن عمارة المكتب، عن أبى روق، عن عطية، عن أبى سعيد، عن النبي في قوله: لا تدركه الأبصار - قال: «لو أن الجن والإنس والشياطين والملائكة منذ خلقوا الى أن فنوا صفاً واحداً لما أحاطوا بالله أبداً». [وكذا رواه منجاب بن الحارث، عنه].

جبارة بن المغلس، حدثنا بشر بن عمارة، عن الأ حوض بن حكيم، عن راشد ابن سعيد، عن أبى هريرة: كان رسول الله إذا أصابه الصداع مما ينزل عليه من الوحى غلف رأسه بالحناء، وكان يأمر بتغيير الشيب، ومخالفة الأعاجم.

قال ابن عدى: حديث بشر عندي الى الاستقامة أقرب. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٠١)].

• بشر بن عمار (١) الخثعمي الكوفي المكتب.

ذَكَره الطوسي في رجال الشيعة، من الرواة عن جعفر الصادق. ووجدت له قصة ظاهرة البطلان ذكرها أبو الفرج في الأغاني في ترجمة السيد إسماعيل الحميري الشاعر، من طريق إبراهيم بن عبد الله الطلحي، حدثني إسحاق بن محمد بن بشر بن عمار الصيرفي، عَن جَدِّه بشر بن عمار قال: حضرت موت السيد الحميري، وهو يجود بنفسه وإن وجهه لأسود كالقار. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٣٠٢)].

• بشر ابن عمارة المكتب.

ضعفه النسائي ومشاه غيره، وقال ابن حبان حديثه عندي الى الإستقامة أقرب، وفي موضع، قال هو ضعيف، قلت لم يتهم يكذب. [قانون الضعفاء (ص ٢٤٤)].

١٩٨٩ - بشر بن أبي عمرو بن العلاء المازني

• بشر بن أبي عمرو بن العلاء المازني.

قال أبو حاتم: مجهول. وقال ابن طاهر: أحاديثه موضوعة. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٠٢)].

• بشر بن أبي عَمْرو بن العلاء المازني.

قال أبو حاتم: مجهول. وقال ابن طاهر: أحاديثه موضوعة. [لسان الميزان (٢/ ٣٠٣)].

• بشر بن أبي عَمْرو بن الْعَلَاء المَازِني.

قَالَ ابْن طَاهِر أَحَادِيثه مَوْضُوعَة. [تنزيه الشريعة (١/ ٤٢)].

١٩٩٠ - بشر بن عون القرشي الشَّامي

• بشر بن عون القرشي الشَّامي.

يَرْوِي عَن بكار بن تَمِيم، عَن مَكْحُول. روى عَنْهُ سُلَيْمَان بن عَبْد الرَّحْمَنِ الدِّمَشْقِي، روى عَن بكار بن تَمِيم، عَن مَكْحُول، عَن وائلة نُسْخَة فِيهَا سِتّمائَة حَدِيث كلهَا مَوْضُوعَة، لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِهِ بِحَال، مِنْهَا بِإِسْنَادِهِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ أَنَّهُ قَال: «لَا تَذْهَب الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَغْنِيَ الرِّجَال بِالرِّجَال وَالنِّسَاءُ بِالنِّسَاءِ، وَالسِّحَاقُ زِنًا فِيمَا بَيْنَهُمْ».

وَبِإِسْنَادِهِ عَنِ النَّبِيِّ قَال: «السَّيْفُ وَالقَوْسُ فِي السَّفَرِ بِمَنْزِلَةِ الرِّدَاءِ».

وَبِإِسْنَادِهِ عَن النَّبِي قَال: «يُسَلِّم النِّسَاءُ عَلَى الرِّجَال، وَلا يُسَلِّم الرِّجَال عَلَى النِّسَاء» فِيمَا يشبه هَذَا الأَحَادِيثَ التِي أَكْرَهُ ذِكْرَهَا لِئَلَّا يَطُولَ الكِتَابُ بِهَا، حَدَّثَنَا بِتِلْكَ النُّسْخَةِ مُحَمَّدُ بن الحَسَنِ بن قُتَيْبَةَ بِعَسْقَلانَ، ثَنَا عَبْد اللَّهِ بن الحَسَنِ


(١) كذا أثبته الحافظ: (ابن عمار)، وجعله غير (ابن عمارة الخثعمي) واستظهر الشيخ أبو غدة محقق اللسان أن يكون تصحف على الحافظ.

<<  <  ج: ص:  >  >>