مشكاب.
وَأورَدَ له الحديث الأول وحديثين آخرين.
وقال ابن عَدِي: منكر الحديث.
قلتُ: وسيأتي له حديث آخر في ترجمة أحمد بن محمد بن إسحاق العكبري. [لسان الميزان (١/ ٣٠٥)].
• إبراهيم بن عبد الله بن همام.
عن عمه عبد الرزاق قال الدارقطني كذاب قال الذهبي فمن مصائبه فذكر ثلاثة أحاديث ثم قال فهذه الأشياء من وضع هذا المدبر انتهى وقد ذكر بن الجوزي له حديثا في موضوعاته في الوصية لعلي ثم قال قال بن حبان إبراهيم بن عبد الله يسرق الحديث ويسويه ثم ذكر بن الجوزي في دعاء المظلوم عن الدارقطني أنه كذاب يضع الحديث [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ١٢)].
• إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن همام الصَّنْعَانِيّ.
عَن عَمه عبد الرَّزَّاق، قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ كَذَّاب. [تنزيه الشريعة (١/ ٢٢)].
• إبراهيم ابن أبي عبد الرزاق.
كذاب، الذيل. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٢)].
• إبراهيم بن عبد الله الصنعاني.
هو ابن أخي عبد الرزاق بن همام كذاب كذا قالوا. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٣)].
٢٣٨ - إبراهيم بن عبد الله السعدى النيسابوري
• إبراهيم بن عبد الله السعدي.
عن جعفر بن عون، وإلياس، كان طويل اللسان يستخف بمسلم، فغمزه لذلك بلا حجة. [ديوان الضعفاء (ص ١٧)].
• ابراهيم بن عبد الله السعدي.
عن يزيد بن هارون قال الحاكم أبو عبد الله كان يستخف بمسلم فغمزه مسلم بلا حجة [المغني في الضعفاء (١/ ٣٥)].
• إبراهيم بن عبد الله السعدى النيسابوري.
صدوق، له عن يزيد بن هارون ونحوه.
قال أبو عبد الله الحاكم: كان يستخف بمسلم فغمزه مسلم بلا حجة. [ميزان الاعتدال (١/ ٨٠)].
• إبراهيم بن عبد الله السعدي النيسابوري.
صدوق.
له عن يزيد بن هارون.
قال أبو عبد الله الحاكم: كان يستخف بمسلم فغمزه مسلم بلا حجة انتهى.
قال ابن أبي حاتم: كتب الينا بحديثه سئل أبي عنه فقال: شيخ.
وذَكَره ابن حِبَّان في "الثقات" وقال: حَدَّثَنا عنه محمد بن عبد الرحمن الدغولي، وَغيره.
وقال الحاكم في تاريخ نيسابور: إبراهيم بن عبد الله بن يزيد السعدي أبو إسحاق التميمي من بني سعد تميم ويلقب ببز وكان يكره هذا اللقب وهو ابن أخت بشر بن القاسم الفقيه وكان لا يخالطه وهو محدث كثير الحديث كبير الرحلة ويقال له: المؤذن لأذانه على المسجد على رأس المربعة. سمع إبراهيم في بلده من الحسين بن الوليد وحفص بن عبد الرحمن وحفص بن عُبَيد الله وطبقتهم.
وبالري من يحيى بن الضريس وبالكوفة من جعفر بن عون والوليد بن القاسم ويعلى بن عُبَيد، وَغيرهم.
وبالبصرة من وهب بن جرير وبشر بن عمر، وَأبي عاصم والأصمعي، وَأبي على الحنفي، وَغيرهم.
ورحل الى مكة ولم يرزق السماع من ابن عُيَينة وسمع من سالم الخواص بها وكانت وفاته قبل سفيان