• تَمام بن نجيح الأَسدي الدِّمَشْقِي.
سمع عون بن عبد الله، فِيهِ نظر - قَاله البُخَارِيّ.
وَقَال ابن معِين: ثِقَة.
وَقَال ابن عدي: وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابِعه الثِّقَات عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٢٠٣)].
• تمام بن نجيح الأسدي الدمشقي.
يروي عن الحسن، قال يحيى: هو ثقة. وقال ابن عدي: غير ثقة وعامة ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه.
وقال أبو حاتم الرازي: منكر الحديث ذاهب. وقال أبو زرعة: ضعيف، وقال ابن حبان: روى أشياء موضوعة عن الثقات كأنه المتعمد لها. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٥٥)].
• تمام بن نجيح.
عن الحسن أيضاً، قال ابن عدي: غير ثقة. [ديوان الضعفاء (ص ٥٥)].
• تمام بن نجيح.
عن الحسن أيضاً، قال ابن عدي وغيره: غير ثقة، وقد وثقه ابن معين، وقال (خ): فيه نظر. [المغني في الضعفاء (د ت (١/ ١٨٤)].
• تمام بن نجيح: [د، ت].
عن الحسن، دمشقي. وثقه يحيى.
وقال البخاري: فيه نظر. سمع عون بن عبد الله، وقال ابن عدى: عامة ما يرويه لا يتابعه عليه الثقات. وهو غير ثقة.
وقال أبو حاتم: ذاهب الحديث.
وقال أبو زرعة: ضعيف.
وقال ابن حبان: روى أشياء موضوعة عن الثقات كأنه المتعمد لها.
محمد بن جابر، عن تمام بن نجيح، عن الحسن، عن أنس - مرفوعا: أصل كل داء البردة. محمد هذا حلبى، لعل البلاء منه.
وقال ابن عدى: حدثنا محمد بن على بن مهدى، حدثنا عثمان بن يحيى القرقسانى، حدثنا يحيى بن سلام الافريقى، حدثنا تمام بن نجيح، عن الحسن، عن أنس - مرفوعا: لو أن غرباً من جهنم وضع في الأرض لآذى من في المشرق.
وقال العقيلى: حدثنا بشر بن موسى، حدثنا يحيى السيلحينى، حدثنا إسماعيل ابن عياش، عن تمام، عن الحسن، عن أبى الدرداء، عن النبي ﷺ: أصل كل داء البردة. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٣٣)].
• تمام بن نجيح د ت.
قال ابن حبان: يروي أشياء موضوعة عن الثقات، كأنه المتعمد لها. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ١٧٩)].
• تَمام بن نجيح.
قَالَ ابْن حبَان روى أَشْيَاء مَوْضُوعَة عَن الثِّقَات كَأَنَّهُ المُتَعَمد لَهَا. [تنزيه الشريعة (١/ ٤٣)].
• تمام بن نجيح.
عن الحسن: غير ثقة عند جماعة ووثقه يحيى. [قانون الضعفاء (ص ٢٤٥)].
٢٢١١ - تميم بن أحمد بن أحمد البندنيجي
• تميم بن احمد البندنيجي.
أخو أحمد الحافظ، كذبه ابن الأخضر، وقواه غيره. [المغني في الضعفاء (١/ ١٨٥)].
• تميم بن أحمد بن أحمد بن البندنيجى.
محدث متأخر. كذبه ابن الاخضر، وقواه غيره.
وقال ابن النجار: هو أخو شيخنا الحافظ أحمد، سمع من ابن الزاغونى، وأبى الوقت، ثم طلب بنفسه من أصحاب ابن البطر وأبى الحسين بن الطيورى فمن بعدهما، والى أن مات وكتب كثيرا، وكان [من] الطلبة، ويعرف الكتب والأجزاء المروية وأحوال المتأخرين وتراجمهم بهمة وافرة، لكنه قليل العلم، وكان متساهلاً في الرواية ينقل السماعات من حفظه