للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الخلق كلهم عيال الله فأحب.

الخلق إليه أنفعهم لعياله.

أبو همام السكوني، حدثنا يوسف بن عطية، حدثنا ثابت، عن أنس: ذكر رجل عند رسول الله فأثنى عليه خير، وقال: كيف ذكره للموت؟ قالوا: ما نسمعه يذكره.

قال: ما صاحبكم هناك.

عبد الوهاب الوراق، حدثنا عبد المتعالى بن طالب، حدثنا يوسف بن عطية، عن ثابت، عن أنس، قال: وعظ النبي أصحابه فرفع رجل صوته بالبكاء.

فقال: من هذا الذى قد لبس علينا، إن كان صادقا فقد شهر نفسه، وإن كان كاذبا محقه الله.

عبد المتعالى ثقة.

والحديث يتهم بوضعه [فيما أظن] يوسف.

([جماعة عن أنس - مرفوعا: كيف أصبحت يا حارثة؟ قال: أصبحت مؤمنا حقا.

قال: فإن لكل قول حقيقة … الحديث.

شيبان، حدثنا يوسف بن عطية، عن ثابت، عن أنس - مرفوعا: يكون في آخر الزمان عباد جهال وقراء فسقة.

محمد بن يحيى بن فياض، حدثنا يوسف بن عطية، حدثنا ثابت، عن أنس، قال: جاء شاب إلى رسول الله فقال: يا رسول الله، إنى أريد سفرا فادع الله لى.

فقال النبي : ادع حتى أؤمن.

وقال: اللهم وفقه.

فقال الشاب: اللهم اجمع على الهدى أمرنا، واجعل التقوى زادنا، واجعل الجنة مأوانا.

وورد أن يوسف بن عطية رأى ابن سيرين.

وقد حدث عنه إسحاق بن راهويه، والزعفراني، وخلق.

ومات في سنة سبع وثمانين ومائة.

قال ابن عدى: عامة أحاديثه غير محفوظة. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٩٢)].

• يوسف بن عطية البصري، الصفار، مولى الأنصار.

مجمع على ضعفه، وقال س: متروك، وقال الفلاس: ما علمته، كان يكذب لكنه يهم.

وروى عباس، عن يحيى: ليس بشيء، وكناه خ أبا سهل، وقال: منكر الحديث.

قال الذهبي: ومن مناكيره فذكر ثلاثة أحاديث قال في ثالثها: والحديث يتهم بوضعه يوسف.

قال بن عدي: عامة أحاديثه غير محفوظة، وهذا غير المذكور قبله كما تقدم [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٨٥٧)].

• يُوسُف بن عَطِيَّة بن ثَابت الصفار الأنْصَارِيّ مَوْلَاهُم البَصريّ.

قَالَ ابْن حبَان يقلب الأَخْبَار وَيلْزق المُتُون المَوْضُوعَة بِالْأَسَانِيدِ الصَّحِيحَة، وَذكر الذَّهَبِيّ فِي تَرْجَمته فِي المِيزَان حَدِيثا مَوْضُوعا وَقَالَ المُتَّهم بِوَضْعِهِ يُوسُف. [تنزيه الشريعة (١/ ١٣٠)].

١٤٦٥٢ - يُوسُف بن عَطِيَّة أبو المُنْذر البَاهِلِيّ الوراق

• يوسف بن عطية الباهلي الوراق، يُكَنَّى أبا المنذر.

قال عَمْرو بن علي: ويوسف بن عطية كوفي، أكذب من البصري، قدم علينا نزل المربد، سمعته

<<  <  ج: ص:  >  >>